شيء ما يحصل داخل القاعدة الجماهيرية الكبيرة لحزب الله اللبناني. جمهور منهَك أمنياً وسياسياً ومعيشياً: الحرب السورية، والصمت المستجدّ ضد السعودية، وحكومة "الوحدة الوطنية" مع مَن يُفترض أن يكونوا "القتلة"، وثمن المشاركة في الحرب السورية
في خطوة تهدف لإعادة ترتيب العلاقة بين القيادات الجنوبية اليمنية، عقد اليوم في العامصة اللبنانية بيروت، لقاءً تشاورياً ثلاثياً ضم نائب الرئيس اليمني السابق، علي سالم البيض، الزعيم الشعبي للحراك الجنوبي، حسن باعوم، والرئيس اليمني الجنوبي الأسبق، علي
أهل وجدوا يتيمة كانوا أضاعوها بين المستشفيات، من خلال Facebook، وأهل بلدة البيسارية جنوب لبنان أحرقوا منزل شاب، قيل إنّه أحد انتحاريّي تفجير الأربعاء في بيروت. فبدا الإعلام سلاحاً ذا حدّين، في لحظات الأزمة.
بعدما اعتبر اللبنانيون أن حالة الهدوء السياسي ستنسحب على الوضع الأمني، وأن تشكيل الحكومة اللبنانية بعد مخاض دام 11 شهراً سيحرّك الاقتصاد، جاء الانفجاران اللذان هزّا بيروت، اليوم الأربعاء، ليبدّدا كل الآمال. الانفجاران خلّفا الكثير من الأضرار،
لا يختلف الانفجار الذي ضرب العاصمة اللبنانيّة، بيروت، عن الانفجارات التي سبقته، إلا في زيارة وزير الداخليّة اللبناني الجديد، نهاد المشنوق، مكان التفجير، برفقة مسؤولين في حزب الله.
حذر مركز "رفيق الحريري للشرق الأوسط"، التابع لمعهد الأبحاث والسياسة العامة الأميركي، من تداعيات الفشل الاقتصادي في البلدان العربية التي تمر بفترة انتقالية" وهي مصر والأردن وليبيا والمغرب وتونس واليمن .
برحيل أنسي الحاج اليوم، فقد الشعر العربي أبرز وجوه حداثته. سجّل الحاج قطيعة لا سابق لها مع النظام الشعري القديم وأسّس لقصيدة يمليها إيقاع الفرد حصراً.. وداعاً شاعر الينابيع.