منذ لحظة إعلان حركة حماس عن قبولها صفقة وقف إطلاق النار في غزة، تزامناً مع تمهيد الاحتلال لمحاولة اجتياح رفح، وإدارة بايدن تتعاطى مع الموضوع بمزيج من الغموض.
رغم مساعي التطبيع الاقتصادي الحثيثة المدعومة من الولايات المتحدة وحلفائها على مدى عقود، ظل الإسرائيلي يعاني من عقدة عدم القبول الشعبي وتمنّع عدد من الحكومات.
الملفت في سياق الحديث عن تراجع الديمقراطية غربيا، حديث من يؤيدون الأنظمة الاستبدادية، ومن يعلنون رفضهم للديمقراطية، عن هذا التراجع ونقد الغرب بسبب ذلك!
تستمر مجموعة إن إس أو الإسرائيلية في محاولتها الحصول على معلومات حول كيفية نجاح باحثي "سيتيزن لاب" في الكشف عن استخدامها برمجية بيغاسوس لاختراق الهواتف.
جاء عدوان الاحتلال المتواصل منذ 215 يوماً على قطاع غزة ليصب الزيت على نار الاقتصاد الإسرائيلي التي كانت أصلاً مشتعلة بتظاهرات احتجاجية على الفساد والغلاء.