يحتل النووي الإيراني صلب الاهتمام في إسرائيل إعلامياً وعسكرياً وسط التقارب الخليجي الإيراني وإعلان وكالة الطاقة الذرية عن تقدم إيران في تخصيب اليورانيوم.
قُتل خمسة من أعضاء "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة" عند الحدود اللبنانية السورية، اليوم الأربعاء، بينما تضاربت المعلومات حول الأسباب، فيما سارعت إسرائيل إلى نفي مسؤوليتها.
حملت تهديدات كبار المسؤولين العسكريين والأمنين الإسرائيليين، خلال "مؤتمر هرتسليا"، ضد إيران، مطالبات للخارج بالضغط على طهران، ورسائل داخلية للإسرائيليين لتوحيد صفوفهم والاستعداد لجميع السيناريوهات.
أوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي أن التهديدات التي أطلقها كبار قادته خلال اليومين الماضيين ضد إيران و"حزب الله"، لا تعني أنه بصدد شنّ حرب قريبة ضد لبنان أو هجوم ضد طهران.
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في تغريدة على "تويتر": "تعرضت مسيرة درون تابعة لجيش الدفاع لإطلاق نار من أسلحة خفيفة من داخل الأراضي السورية عندما كانت تهم بمهمة جمع معلومات اعتيادية".
من المنتظر أن توافق المعارضة الإسرائيلية على مقترح تجري صياغته في ديوان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، للتوصل إلى تفاهمات حول بعض النقاط الخلافية، تندرج ضمن التعديلات القضائية، التي تقودها حكومة نتنياهو.
تكررت محاولات دهس المحتجين على الإصلاحات القضائية الإسرائيلية من قبل مؤيدي الحكومة، خصوصاً في تل أبيب، وبات الاحتكام إلى العنف في السجالات بين المعارضين والمؤيدين أكثر وضوحاً مع احتدام الاستقطاب الداخلي
احتل "طاقم خورخي" الإسرائيلي عناوين المؤسسات الإعلامية هذا الشهر بعد الكشف عن عمله المتخصص بخلق حملات تضليل ومعلومات كاذبة لخدمة عملاء سياسيين وتجاريين. يأتي هذا الكشف، ليضاف إلى سلسلة من الاتهامات التي طاولت جهات وشركات إسرائيلية أخرى
نشرت صحيفة "هآرتس"، اليوم الأحد، تحقيقاً قالت إنّه مشترك مع مشروع Forbidden Stories الفرنسي، كشفت فيه عن قيام شركات إسرائيلية ببيع أدوات ومعدات تجسس على الصحافيين عبر الشبكات الاجتماعية