مسافةٌ ظاهرةٌ ومعلنةٌ بين الشعب والسلطة في المغرب، بشأن علاقات التطبيع السياسي والاقتصادي والتجاري (ليس الثقافي ممكناً أبداً) التي تقيمها هذه السلطة مع إسرائيل
لم يكتف صنّاع القرار الأتراك بالتعبير عن ضرورة التوصّل إلى حلّ دائم وعادل للقضية الفلسطينية على المديين المتوسط والطويل، بل طرحوا الصيغ التي تضمن ذلك أيضاً.