في الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل بعد قصف الأخيرة مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، لعبت أميركا دورا في ضبط الصراع ومنع تحوّله إلى حربٍ إقليميةِ شاملة.
استهدف قصف جوي، قاعدة "كالسو" العسكرية شمالي بابل جنوب العاصمة العراقية بغداد، التي تضم مقر قيادة أركان الحشد الشعبي، وسط تضارب الأنباء عن عدد المصابين
أسس الإمبراطور الألماني بعد عودته مباشرة من رحلته الطويلة للشرق (الجمعية الألمانية للدراسات الشرقية) وأرسل بعثات تنقيب إلى بابل وآشور وبعلبك وشمال سورية وغيرها
على الرغم من الاحتجاجات المستمرة منذ أشهر والبيانات التي تطالب المتاحف بإدانة العدوان أو المطالبة بوقف إطلاق النار، لم يصدر عنها أي بيان أو تصريح ينتقد الإبادة.