اعتبار إسرائيل إحدى الركائز التي تقوم عليها استراتيجية واشنطن الإقليمية هو أحد العوامل الأساسية التي تشجّع الكيان الصهيوني على تصفية القضية الفلسطينية.
منذ لحظة صدور قرار مجلس الأمن الذي يطالب بوقف النار في غزة سعت الإدارة الأميركية إلى إفراغه من صفته القانونية الملزمة، لكنها فتحت الباب للكثير من الجدل.
أعلن البيت الأبيض، مساء اليوم الأربعاء، أن مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وافق على إعادة تحديد موعد لزيارة وفد إسرائيلي إلى واشنطن لمناقشة عملية رفح.
لقي تبنّي مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، للمرّة الأولى، قراراً يدعو إلى "وقف فوري لإطلاق النار" في غزة إشادات دولية، مقابل تنديد الاحتلال الإسرائيلي به.