إنّ "الربيع الامازيغي" المغربي نتاج لتلاقي رؤية للملك محمد السادس ونضالات الحركة الحقوقية والحركة الأمازيغية، إضافة إلى وعي قطاع واسع من النخبة اقتنع بضرورة القطع مع نظرة تقليدية سلبية تجاه هذه المسألة الحساسة والمهمة. هنا إطلالة على ما تحقّق مغربياً