دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، الثلاثاء، إلى تعزيز قدرات الردع العسكري في بلاده بطريقة "أكثر عملية وهجومية" بهدف مواجهة العدوان "المسعور" للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، وفق ما نقلته عنه وسائل إعلام رسمية.
تبنّت السعودية استراتيجية ضبط علاقتها بحليفها الأميركي من خلال تحييد خطّها السياسي في الإقليم، بتجاوز معادلة الصراع مع إيران، ومن ثم تشكيل محور أمني في الإقليم بزعامة أميركا وإسرائيل، تكون هي طرفا فيه، ودوليا بالحفاظ على علاقات استراتيجية مع روسيا.
ستقوم كوريا الجنوبية بـ"تطبيع" اتفاق عسكري مهم حول تشارك معلومات استخباراتية مع اليابان بشكل كامل، على ما قال مسؤول في وزارة الدفاع لوكالة فرانس برس اليوم السبت، وسط تقارب دبلوماسي بين البلدين في مواجهة بيونغ يانغ.
يمثل الاتفاق السعودي الإيراني انتكاسة لمساعي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعزل طهران، ولكن الزمن وحده سيثبت ما إذا كان ذلك سيعرقل أيضاً محاولاته للتواصل مع الرياض أو تخطيطه لتوجيه ضربة عسكرية في نهاية الأمر للمواقع النووية الإيرانية.
استقبلت إسرائيل رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية، الجنرال مارك ميلي، اليوم الجمعة، لإجراء مناقشات قالت إنها تضمنت الحاجة إلى التعاون لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية.
على أطراف الصحراء في إقليم خراسان الشمالي بشمال شرق إيران وبالقرب من أكبر مكمن للبوكسيت تحت الأراضي الإيرانية، يقبع مجمع لإنتاج الألومنيوم هللت له الحكومة على الملأ باعتباره جزءاً أساسياً في مساعيها لزيادة الإنتاج من هذا المعدن.
زادت اللحظة السياسية الراهنة دقةً وخطورةً نية كل من الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية فتح ساحة إضافية للتنافس والصراع، شرق آسيا، حيث ستنطلق كل منهما، لنشر صواريخها النووية المتوسطة ضد بعضهما، وضد حلفاء الخصم.
يتزامن سحب وزارة الدفاع الأميركية لمنظومات "باتريوت" من السعودية، مع تصاعد التوتر بين المملكة وواشنطن حول أسعار النفط، وموقف الخليج من الصين، ليجعل الحديث عن "تراجع الخطر الإيراني" فرضية أقل ترجيحاً.
في ظل انتشار فيروس كورونا ليتخطى كونه أزمة صحية ووباء عالمياً، بما ينذر بتحوّله إلى نقطة فارقة في العلاقات الدولية، وفي تاريخ الشرق الأوسط، أبرزت دراسة إسرائيلية 10 سيناريوهات محتملة للتداعيات السلبية لكورونا على الوضع الاستراتيجي للاحتلال.