أعلنت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الجمعة. أن تقديرات جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" ترمي لاحتمالات وجود شريك آخر للشهيد معتز حجازي، في محاولة اغتيال المتطرف الإسرائيلي يهودا غليك. ما يعني أن الاحتلال يحاول اتهام فصيل فلسطيني يرجح أن يكون
بعد تسلّمهم جثمان نجلهم الشهيد عبد الرحمن (21 عاماً)، شيّع العشرات من عائلة الشلودي الجثمان، عند منتصف ليل الأحد، إلى مثواه الأخير في مقبرة اليوسفية في منطقة باب الأسباط، شرقي بلدة القدس القديمة، وسط حراسة وإجراءات أمنية إسرائيلية مشددة.
يسعى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو إلى إجراء مقارنات، من شأنها أنّ تبعد عن حكومته تهم الفشل، في حفظ الأمن في القدس، إذ يعمد لتوظيف عملية الدهس التي نفّذها الشهيد عبد الرحمن الشلودي، للترويج لنظرياته حول محاربة الإرهاب في العالم.
أكد النائب عن حركة "حماس" في المجلس التشريعي الفلسطيني، محمد شهاب، أن الانتفاضة الفلسطينية الثالثة قادمة وستكون انتفاضة عنيفة قوية وستلجم الغطرسة الصهيونية، وذلك عقب عملية دهس فلسطيني لمستوطنين إسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.
أعلنت بلدة سلوان وسائر أنحاء القدس الإضراب الشامل والحداد العام على استشهاد الشاب عبد الرحمن الشلودي، الذي دهس أمس الأربعاء مستوطنين إسرائيليين، في حين توالت ردود الفعل على حادثة الدهس، فسجّلت اعتقالات عدّة، واعتداءات على منازل الفلسطينيين.
أدانت الولايات المتحدة الأميركية، أمس الأربعاء، حادث الدهس، الذي أودى بحياة رضيعة، وإصابة 8 آخرين، في مدينة القدس. وقال بيان صادر عن مكتب المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جنيفر ساكي، إن "الولايات المتحدة تدين بأقوى العبارات المحتملة الهجوم الإرهابي
قال شهود عيان إن اشتباكات عنيفة اندلعت بين عشرات الشباب الفلسطينيين من سكان بلدة سلوان في القدس الشرقية وقوات من الجيش والشرطة الإسرائيليين داهمت منازل بالبلدة تعود لعائلة متهم بتنفيذ عملية دهس في القدس
قتل مستوطن وأصيب آخر إصابة بليغة، بعدما دهسهما سائق فلسطيني بالقرب من حاجز زعترة، جنوب مدينة نابلس. ولا يزال من غير المعروف ما إذا كان الحادث عرضياً، أم أنه يندرج في خانة المقاومة.
صحيح أنه لم يعد محطةً بين الأستانة ومكة، ولم يبق منه غير هيكله الخارجي، لكنه بقي دلالة لهذا المكان الفلسطيني المؤّقت. إنه أيضاً الشيح؛ تلك النبتة البرية التي كانت تغطي المكان، وتلاشت إلى درجة لا تكفي قطيعاً من الماشية.