تساهم ممارسات القوات العراقية و"الحشد الشعبي" تجاه محافظة الأنبار، والحصار الأمني التي تفرضه عليها من جهة الشرق، واستمرار تمركز "داعش" في بعض مناطق واقعة بغربها، في استحضار سيناريو عام 2013، حين استغل "داعش" التجاوزات ونقمة الناس ليسيطر على أهم مدنها