تقدّم اليوم الأربعاء 137.906 طلاب مترشحين من مختلف المؤسسات التونسية لاجتياز الدورة الرئيسية لامتحانات البكالوريا، يبلغ أكبرهم 72 عاماً وأصغرهم 16 عاماً، وسط تحدي مواجهة تقنيات الغش الإلكتروني وتسريب الاختبارات.
يجد مئات تلاميذ البكالوريا (الثانوية العامة) في تونس أنفسهم محرومين الانتساب إلى جامعات أجنبية، نتيجة عدم حصولهم على كشوف معدّلاتهم التي تُعَدّ وثائق أساسية في طلبات التسجيل في تلك الجامعات.
تشغل التدريبات المهنية طلاب الجامعات التونسية في الاختصاصات الهندسية والإعلامية المطالبين بإنجاز بعد التدريبات، بعد انتهاء العام الجامعي وذلك في ظل نقص في العرض، ولا سيما في المحافظات الداخلية ذات النسيج المؤسساتي والاقتصادي الضعيف.
الجانب الأكثر إضاءة، وقد يبعث على الأمل فعلا، أكثر من أي شيءٍ آخر، وجود المقاومة، مقاومة الاحتلال الصهيوني، والعسف والدكتاتورية العربية، والانهيار في النظام العربي الرسمي، وحالة الإفلاس الكبيرة التي يعيشها.
وافقت الحكومة الألمانية نهاية العام الماضي على خطط لإصلاح قانون هجرة الكفاءات، وتبسيط قواعد الاعتراف بالمؤهلات المهنية، فيما تزداد هواجس السياسيين والاقتصاديين من تراجع المكانة الصناعية، وبالتالي المالية لألمانيا، بسبب نقص اليد العاملة
ليست كليّة أوروبا المستقلة مؤسسة جامعية عادية. فهذا الصرح يحرص على استقبال الطلاب العرب، الأمر الذي يتيح لهم التواصل مع طلاب من مختلف الجنسيات والثقافات، ويفتح لهم فرص عمل والكثير من الفرص
ينتظر آلاف من طلاب دول أفريقيا جنوب الصحراء الذين يعانون في تونس من حملة عدائية تجاههم، على خلفية خطاب الرئيس التونسي قيس سعيّد ضدّ المهاجرين غير النظاميين، إجراءات ملموسة لحمايتهم.
أعلن خفر السواحل التونسي، اليوم الجمعة، أنّ إقليمَي الحرس البحري في الوسط والساحل أحبطا 25 عملية هجرة غير نظامية وأنقذا 1008 مهاجرين في ليلة واحدة، قبالة سواحل البلاد الشرقية.