يحاول بشار الأسد التباهي بـ"انتصار" نظامه في سورية، وقمعه ثورة لم تمت منذ 2011، مستنداً بذلك في الأساس، إلى الدعم العسكري اللامحدود من قبل روسيا وإيران، إلا أنّ الاعتقالات التعسفية وسجون التعذيب السرية، تعتبر محوراً أسياسياً لأساليبه في سحق المعارضين