قالت وزارة الداخلية التركية، اليوم الجمعة، إن أنقرة أضافت السياسي الفلسطيني المنفي محمد دحلان إلى "القائمة الحمراء" الخاصة بالإرهابيين المشتبه بهم المطلوبين لديها، وإنها تعرض مكافأة تصل إلى عشرة ملايين ليرة لمن يقدم معلومات تؤدي إلى إلقاء القبض عليه
يبدو أنّ خطة النظام المصري الجديدة لإدارة ملف الإعلام بعد الفشل الذريع في ملكية المؤسسات من قبل المخابرات، من خلال إعادة رجال الأعمال للملكية تدريجاً، مهددة بالإجهاض، إثر مخاوف رجال الأعمال.
تبدو أنقرة جدية وجادّة ضد الفلسطيني المفصول من حركة فتح، محمد دحلان، ومشغليه، وتتصرّف بشأنه من موقع قوة وثقة بالنفس. وستتابع المذكرة التي أصدرتها ضده بكل مهنية ومثابرة. وهنا يبدو دحلان وكأنه نسخة محدثة من الراحل صبري البنا، "بندقية للإيجار"
تُعيد الأجهزة الأمنية المصرية المختلفة المالكة حالياً لمعظم القنوات الفضائية والمواقع الإخبارية والصحف، رسم الخريطة الإعلامية من جديد، بعد خسائر كبيرة تكبّدتها وفشل الأجهزة في إدارتها.
تدور نقاشات في العاصمة المصرية القاهرة، بين حركتي الجهاد وحماس ومسؤولي المخابرات المصرية، بغية تأمين تهدئة طويلة الأمد بين غزة والاحتلال الإسرائيلي، المفترض أن يتضمن تسهيلات لأهالي القطاع.
وصل وفد برئاسة رئيس المكتب السياسي لـ"حركة حماس" الفلسطينية إسماعيل هنية، ووفد لحركة "الجهاد الإسلامي" برئاسة أمينها العام زياد النخالة، اليوم الاثنين، إلى العاصمة المصرية القاهرة، لعقد سلسلة من اللقاءات والاجتماعات مع المسؤولين في جهاز الاستخبارات
خمسة عشر عامًا مرت على رحيل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في ظروف غامضة بعدما ألمّ به مرض عضال لم تستطع في حينه الفرق والكوادر الطبية تشخيصه ومعرفة ماهيته وأسبابه.
نصل إلى منطقة باب العامود، وهي في ذروة ازدحامها المروري. نتجوّل في الأسواق والبسطات المعروضة على الأرصفة. ثمّة كم هائل من جميع البضائع. نصل إلى كُشك فيه بضع صحف وكتب، والرجل الذي رأيتُه قبل ربع قرن لم يعد موجوداً.
أعلنت تركيا، الجمعة، أنها ستمنح جائزة قدرها 700 ألف دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال المسؤول الفلسطيني السابق محمد دحلان، المقيم في الإمارات العربية المتحدة.