مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، اضطر النازح الفلسطيني يوسف رحمي إلى صنع الكعك بالشوكولاتة وبيعه للأطفال بأحد مخيّمات رفح في أقصى الجنوب.
تستمر مساعي الاحتلال الإسرائيلي لتهويد حي الشيخ جراح وغيره والاستيطان. وتواجه عائلة دياب المقدسية قراراً صادراً عن محكمة الصلح بالاستيلاء على منزلها والأرض
ما عاشه التلاميذ في قطاع غزة ولا يزالون مأساوي، وقد استشهد الكثيرون منهم أو أصيبوا أو خسروا عائلاتهم وبيوتهم ومدارسهم. ولن تكون العودة إلى الدراسة سهلة.
دير ياسين تنهض اليوم من جديد لتحتل الوعي والوجدان، فهي تتكرر كلّ يوم منذ 7 أكتوبر الماضي، بوحشية أكبر، ليس نيّاتٍ وممارساتٍ فحسب، إنما أدوات قتلٍ أيضاً.