عاد ثامر عبد الله الزوبعي (36 عاماً) إلى منزله وقريته غرب بغداد، وسرعان ما وجد عملاً واستقرت أحواله بعد عامين قضاها في السجن بتهمة الإرهاب، قبل أن تُثبت براءته.
تحوّلت العشوائيات خلال السنوات الأخيرة إلى واحدة من المشاكل العراقية التي تصعب السيطرة عليها، وارتفعت أصوات المواطنين للمطالبة بإيجاد حلول لها، حتى تحولت إلى أحد الشعارات والوعود.
لا يزال وضع نحو 8 آلاف عراقي مختطف مجهولاً، وسط تعتيم إعلامي من قبل جهات سياسية ومليشيات نافذة على الموضوع، ومطالبات للحكومة العراقية والمجتمع الدولي بتحمل المسؤولية، والكشف عن مصيرهم.
أكثر من ثلاثة عقود مضت وما زالت الألغام مصدر موت للعديد من سكان القرى والمدن الواقعة على الشريط الحدودي بين العراق وإيران، وأعادت تصريحات رئيس مجلس ديالى (الحكومة المحلية) علي الدايني.
تستحضر المقدادية تاريخاً طويلاً من الوجود العربي بكل مكوناته الثقافية، وتزخر برموز فنية وعلمية ودينية كثيرة، وكانت مسرحاً لحروب عدة، وصولاً إلى حرب الحفاظ على الهوية العربية في هذه الأيام.
تحوّلت بعض مناطق حزام بغداد إلى موقع لانتهاكات ضد الفلاحين والقرويين، تتمثل في جرف بساتين واعتقال الكثير من الفلاحين، وهو ما أثار القلق من وجود أهداف ديموغرافية ــ طائفية وراء ما يحصل.
لا تزال الحكومة العراقية عاجزة عن معالجة ظاهرة الاستيلاء على الممتلكات العامة والخاصة في بغداد، التي انتشرت بعد سقوط نظام صدام حسين، نتيجة تورط شخصيات سياسية وحزبية وأخرى مليشياوية بارزة في عمليات الاستيلاء، بما في ذلك كبار المسؤولين في الدولة.
بعد أن كان العراق متصدرا لقائمة منتجي التمور العالمية، ويقايض إنتاجه منها بالمعدات والمكائن، تراجعت المؤشرات الكمية والكيفية حتى وصل الأمر إلى حد سيطرة التمور الإيرانية والسعودية على أسواق بغداد كما يوثق التحقيق
تحوّل وهاب الطائي إلى أحد الأسماء البارزة في العراق، في مسألة الاختطاف، خصوصاً بعد تكرار ظهوره الإعلامي في مختلف قضايا الخطف، تحديداً مسألة خطف القطريين في العراق، الذين تمّ الإفراج عنهم أخيراً.