بدأ التنافس الانتخابي بين الحكومة "الاشتراكية" والمعارضة اليمينية، في الدنمارك، حول الهجرة واللاجئين مبكراً، ليتحوّل لاحقاً إلى تشدّد في القوانين والتشريعات، ضدّ الذين قدّموا الهجرة واللجوء إلى الدنمارك، أكان من ناحية الإقامات، أم الاستقرار الاجتماعي