قُتل قيادي لدى "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) يعمل منسقاً مع قوات "التحالف الدولي" بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، إثر استهداف طائرة مُسيرة تركية منزله بريف محافظة الحسكة، شمال شرقي سورية.
قالت وسائل إعلام تركية، اليوم الاثنين، إن القوات العسكرية البحرية بدأت اليوم مناورات تدريبية بالذخيرة الحية شرقي البحر الأبيض المتوسط، مع تصاعد الانتقادات التركية حيال وجود السفن الحربية الأميركية في المنطقة.
أكد الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، اليوم الأربعاء، رفض طهران "القاطع" إنشاء ممر زنغزوز البري في منطقة القوقاز، قائلاً إنه "يشكل أرضية لحضور حلف شمال الأطلسي (ناتو) في المنطقة وتهديداً للأمن القومي للدول".
يؤكّد التحرّك الأميركي في شرقي الفرات في سورية (عسكرياً وإمداداً وتدريباً) وفي منطقة الخليج العربي أن الهدف ليس قتال تنظيم داعش الذي بات خطره بحكم المنتهي عسكرياً، وأن مليشيات إيران قد تكون الوجهة الأميركية الجديدة بالتعاون مع إسرائيل.
مع الزلزال الذي ضرب تركيا وسورية، يشعر بعضil بأنه يريد أن يساعد هؤلاء الذين دمّرت حياتهم وبيوتهم، لكن الزلزال، ينفخ، أيضاً، في الإنسان مَلَكوت ذاك الشرّ الأبدي، شرّ السياسة بمعناها اللئيم. عن هذا الشر تحكي هذه المادة.
بدأت قوات التحالف الدولي مناورات في شرق سورية، صباح اليوم الجمعة، بالمشاركة مع "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) التي أعلنت تركيا قتل أحد القياديين فيها. كما قُتل قيادي في "الجيش الوطني" المدعوم من تركيا، جراء تفجير جديد في شمال سورية.
يعيش سكان محافظة إدلب شمال غربي سورية حالة من الترقب والتوجس لما ستؤول إليه التفاهمات الروسية التركية بشأن محافظة إدلب، وبشكل خاص الريف الجنوبي منها الواقع جنوب الطريق الدولي أم 4.
تكثف مصر اتصالاتها بالمجموعة الدولية الأوروبية المناوئة للطموحات التركية في مياه المتوسط، وتمضي في هذا الإطار، في الانخراط في اتفاقات ومناورات ومشاريع تسليح معها، مستندة إلى التنسيق الفرنسي عالي المستوى، الذي تديره باريس لمواجهة أنقرة.
مثّل إقرار حكومة الاحتلال في جلستها الأسبوعية، الأحد الماضي، الاتفاق الذي وقعته مع اليونان وقبرص لتدشين الأنبوب الذي يفترض أن ينقل الغاز الذي تستخرجه من شرق حوض المتوسط إلى أوروبا، خطوة متقدمة على صعيد إنجاز هذا المشروع الذي تراهن حكومة الاحتلال
كتاب تافه عن شخص تافه، لم يكن لينال كل هذا الاهتمام لو لم يكن عن الرئيس 45 للولايات المتحدة. كتاب من شخص عنصري ويميني ومتطرف، عن شخص آخر عنصري ويميني ومتطرف لكن ليس بالمقدار الذي يرغبه الأول، لكنه يؤكد انطباعاً بأنّ ترامب لا يصلح حتى لإدارة شركة.