كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في لبنان. مواليد 1954. عمل في الصحافة الكويتية منذ منتصف السبعينات إلى 1986، أقام في قبرص، وعمل مراسلا لصحف عربية. ينشر مقالاته ودراساته في عدة صحف لبنانية وعربية.
لا يُتوقّع بروز ديغول إسرائيلي يخلّصها من عقدها، كدولة احتلال استيطاني إحلالي، بتقديم تنازلات "مؤلمة"، بحسب الوصف الإسرائيلي المحبّب، والذي يعني، في مطلق الأحوال، أن إسرائيل ليست كياناً يمكن أن يتحوّل كياناً مرناً، يعتدل في تطرّفه الاستيطاني.
في خطوة تصعيدية من جانب نظام بشار الأسد ورغم تدهور العلاقات الاقتصادية بين سورية وتركيا أصلا، تعتزم الحكومة السورية خوض معركة جديدة على المستوى الاقتصادي عبر "تأسيس مكتب لمقاطعة الشركات التركية".
رغم أن السيسي أكد خلال لقائه مع مقدمي البرامج الحوارية عدم وجود فواتير ليسددها لأحد، إلا أن الواقع يقول عكس ذلك، فهناك فواتير يجب أن يسددها إلى رجال الأعمال الذين ساندوه في الإطاحة بالرئيس المنتخب وفواتير أخرى لدول الخليج.
قال وزير الاقتصاد السابق ورجل الأعمال مازن سنقرط، اليوم الأحد إن لقاءً اقتصادياً جمع 250 مسؤولاً فلسطينياً وأميركياً في واشنطن الأسبوع الماضي لتنفيذ رزمة مشاريع اقتصادية في إطار "خطة كيري".
أعلن المرشح للانتخابات الرئاسية المصرية، حمدين صباحي، أنه في حال فوزه في الانتخابات المقررة يومي 26 و27 مايو/أيار المقبل، سيُسقط قانون التظاهر الذي صدر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وسيفرج عن "المعتقلين السياسيين كافة".
أنجز المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات تقدير موقف بشأن المصالحة الفلسطينية .. دوافعها وآفاقها، ويستعرض مقدماتها وأجواءها، والظروف العامة التي أحاطت بها، ويسرت وصول السلطة الوطنية وحركة حماس إليها. وتجد قراءة المركز أن المصالحة أمام ثلاثة
توقع عاملون في مجال الدعاية وخبراء، إنخفاض حجم الإنفاق في الانتخابات الرئاسية العام الجاري، مقارنة بالانتخابات السابقة، وأرجعوا السبب إلى انحسار المنافسة بين مرشحين فقط هذا العام.
قال خبراء اقتصاد: إنّ اتفاق حركتي "فتح" و"حماس" على تنفيذ اتفاق مصالحة، وتشكيل حكومة توافق وطني خلال خمسة أسابيع، سيساهم بشكل كبير في كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ نحو ماني سنوات، وتحقيق مكاسب اقتصادية للضفة الغربية والقطاع.
كعادته، يفرض الاحتلال قيوداً كثيرة على المقدسيين خلال عيد الفصح اليهودي. لكن كان هذا العام مختلفاً، بعد أن صادرت البلدية، أمس الإثنين، الكعك المقدسي الذي كان أصحاب البسطات يبيعونه كعادتهم.
يبدو أي حديث اليوم عن إعادة توحيد السودانيَن، بعد نحو ثلاث سنوات على الانفصال، غير منطقي. فلا الجنوبيين على استعداد للتخلي عن دولتهم، التي لطالما انتظروها، ولا نظام "الإنقاذ" لديه الرغبة بإجراء تغييرات جذرية في الشمال.