اعتُقل أشرف (المولود في السعودية) من قبل "الهيئة" بتهمة "إطالة شَعر الرأس"، ثم أُخلي سبيله، ثم عاد إلى السجن مرة أخرى، بتهمة من نفس المقام اللغوي: "تطاول شِعْره على الذات الإلهية". الآن، تصل الأخبار بالحكم عليه بالإعدام دفعةً واحدة.
تتجاهل السلطات السعودية المطالبات الحقوقية والثقافية بإطلاق سراح الشاعر الفلسطيني أشرف فياض، بعد تردد أنباء عن إصدار حكم بإعدامه بتهمة الإلحاد.
الأرشيف
العربي الجديد
وكالات
21 نوفمبر 2015
بلال فضل
كاتب وسيناريست من مصر؛ يدوّن الـ"كشكول" في "العربي الجديد"، يقول: في حياة كل منا كشكولٌ ما، به أفكار يظنها عميقة، وشخبطات لا يدرك قيمتها، وهزل في موضع الجد، وقصص يحب أن يشارك الآخرين فيها وأخرى يفضل إخفاءها، ومقولات يتمنى لو كان قد كتبها فيعيد كتابتها بخطه، وكلام عن أفلام، وتناتيش من كتب، ونغابيش في صحف قديمة، وأحلام متجددة قد تنقلب إلى كوابيس. أتمنى أن تجد بعض هذا في (الكشكول) وأن يكون بداية جديدة لي معك.
ظل يشرح لأصدقائه على القهوة بحماس بالغ، الفرق بين مفهومي (الجانج بانج) و(الأورجي)، بعد أن لاحظ اختلاطهما في ذهن أصدقائه. وحين عاد إلى البيت، ضغط لايك على بوست يطالب بمحاكمة فنانةٍ، لا تجد حرجاً في مشاهدة الأفلام الجنسية.
سرد الشاب معلوماته. "فريمان جاء إلى مصر ليصور فيلماً وثائقياً بعنوان (حكاية الله)، الفيلم من إنتاج عملاق الأفلام الوثائقية (ناشيونال جيوجرافيك)، وفريمان هو الذي يقوم بدور الراوي في الفيلم".
صدر العدد الأسبوعي من جريدة "لو 1" (Le 1) واهتمّ كتّاب العدد بالحديث عن الصراع السني ـ الشيعي في منطقة الشرق الأوسط وعن التحالفات السياسية التي طبعت المعارك العسكرية لا سيّما في الحرب السورية
حين ترجم أدونيس سان جون بيرس كان يتلمّسُ عبر هذه الترجمة أفقه الشعري الخاص. وإذ ترجم محمد بنيس "رمية نرد" لستيفان مالارميه متأخّراً، اكتشفنا أن هذا العمل الذي يعتبره بنيس "معلَّقة العصر الحديث" كان النّصَ الغائب لقصيدته البصرية
المثير للغثيان ليس فيما حدث للشيخ جبريل من منعٍ للصلاة في كل مساجد مصر، وحتى منعه من السفر، فذلك ليس جديداً، لكن في اغتيال شخصية الرجل على هذا النحو الخسيس المنقطع النظير
لا يتوقف الأدب العربي القديم والحديث عن سرد قصص الحب الجميلة، وهو الأدب الذي طالما بحث عن إجابة سؤال لا ينفك يؤرق الجميع، ما هو الحب؟ وفي السعي الأدبي المتواصل هذا، حفلت النصوص بموضوعات الحب والمرأة والجنس والعفة
الأرشيف
مباشر
التحديثات الحية
علياء تركي الربيعو
14 يونيو 2015
عبد الحميد اجماهيري
كاتب وشاعر وصحفي مغربي، مدير تحرير صحيفة الاتحاد المغربية، مواليد 1963، عمل في صحيفتين بالفرنسية، من كتبه "أوفقير .. العائلة والدم.. عن انقلاب 1972"، ترجم كتابا عن معتقل تازمامارت. مسوول في فدرالية الناشرين المغاربة.
إذا استبد بنا الخوف، لن نستطيع أن نهرب إلى المساجد، ولن يهرب إليها مسلم، قبل غيره من أنصار الديانات الأخرى إلى الله. هنا، تكمن سخرية الترقب، أليس العدو هو الموعود بالشر في المستقبل، حيث لا أمان له؟