لم يذهب أردوغان إلى العراق الذي غاب عنه 13 عاماً، إلّا بعد حصوله على مؤشّرات صريحة بوصول حكومتي العراق (بغداد وأربيل) إلى مرحلة من التجاوب المعقول مع تركيا.
تكشف مصادر "العربي الجديد" أن تركيا حصلت على تفويض عراقي بشنّ عملية عسكرية ضد حزب العمال الكردستاني داخل العراق، مقابل حصول بغداد على أفضلية في ملف المياه.
استشاطت أديس أبابا غضبا من ردّة فعل الحكومة الصومالية، وشدِّها الرحال نحو القاهرة وأسمرة، لتشكيل تحالف ضدها، وهو ما قد يغيّر قواعد اللعبة في القرن الأفريقي.
أعاد الأردن والعراق ولبنان فتح المجالات الجوية أمام حركة الطيران بعد إغلاقه مدة قبيل الضربة الإيرانية لإسرائيل رداً على قصف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق.
يُعرف أردوغان ببراعته الشديدة في تحويل الأزمات إلى فرص. لكنّ تجنب الطرق الواضحة للتعافي من هزيمة الانتخابات المحلية، قد يُكلف حزب العدالة والتنمية خسارة السلطة.
صار واضحا بعد نتائج الانتخابات البلدية التركية أنّ "العدالة والتنمية" لم يعد صاحب الأكثرية على مستوى الشأن الداخلي، رغم أنه يسيطر على الحكومة والبرلمان.
مثلت نتائج الانتخابات البلدية التركية انتكاسةً كبيرة لحزب العدالة والتنمية بعد أن حقّق منافسه حزب الشعب الجمهوري فوزًا كبيرًا، ما يعد بتغيير المشهد السياسي.
قررت الهيئة العليا للانتخابات في تركيا، اليوم الأربعاء، إعادة الفوز إلىمرشح حزب ديم الكردي في ولاية فان جنوب شرقي البلاد، بعد أن قررت لجنة الولاية سحب فوزه أمس.