يبدو ان حركة حماس لم تعد وحدها التي تواجه حصارا اقليميا هذه المرة وليس إسرائيليا بسبب وقوفها إلى جانب ثورات الشعوب العربية، رياح الحصار تحاصر الرئيس محمود عباس وحركة فتح، وهامش المناورة يضيق مع مفاوضات بلا جدوى
أصدرت دار "أكت سود" الباريسية ثلاثة كتب بمناسبة مرور ثلاث سنوات على انطلاق الثورة السورية، يتناول أصحابها تاريخ سوريا الحديث وراهن ثورتها، كل واحد من زاوية مختلفة: المراسلة المتخيلة، والبحث العلمي، والكتابة الروائية.
تدرس السعودية، ومعها الامارات والبحرين، اتخاذ خطوات تصعيدية ضد حكومة رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، وعزله خليجيا وعربيا، ردا على اتهامات سابقة له للرياض بدعم الإرهاب في بلاده.
تزداد الأمور تعقيداً بين الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والقيادي المفصول من فتح، محمد دحلان، فبعد الاشتباكات من خلال التصريحات الإعلامية، اشتبك أنصار الطرفين بالعصي والأيدي في جامعة الأزهر في غزة. وفض أمن حماس الاشتباك قبل أن يتدهور الوضع أكثر
"تقدير موقف" صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بعنوان "ثمن البقاء خارج المحاور وأفضليته"، يستعرض بواعث إقدام دول خليجية، على سحب سفرائها من قطر، وأهمها الموقف من ثورات الربيع العربي، ووقوف السعودية والإمارات مع الثورات المضادة.
تقدير موقف للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بعنوان " ثمن البقاء خارج المحاور وأفضليته"، يستعرض بواعث إقدام السعودية والإمارات، ومعهما البحرين، على سحب سفرائها من قطر، وأهمها الموقف من ثورات الربيع العربي، ووقوف السعودية مع الثورات المضادة.
كانت المرأة في مصر محاطة بسياج من الاحترام يجعل المساس بها عيبا ولذلك كانت تتقدم المسيرات بلا خوف إذ لا يجرؤ ضابط أن يلمسها، لكن الوضع تغير الآن في زمن الانقلاب
اعتبرت قيادات تحالف دعم الشرعية أن قرار السعودية باعتبار جماعة الإخوان المسلمين"إرهابية" ليس له وزن، ولا تأثير على الأرض. وأشارت إلى أن السعودية خرجت بهذا القرار في محاولة لإنقاذ صورتها بعد فشلها في كافة الملفات الإقليمية التي تدخلت فيها.