في تطور جديد قد يرفع من حدة التوتر العسكري بمنطقة الخليج، تخطط روسيا لإنشاء قواعد عسكرية في ثلاثة موانئ إيرانية لحماية مصالح الطاقة في إيران، وذلك وفقاً لتقرير ورد في نشرة "أويل برايس" الأميركية.
يعمل النظام السوري، الذي فشل في فرض سيطرته الأمنية على قسم كبير من مدينة درعا وريفها، على شيطنة المحافظة، عبر الإفراج عن عناصر من تنظيم "داعش"، في إطار محاولاته لإيجاد ذريعة لعودة سطوته الأمنية والتنكيل بالجنوب السوري.
تبدو العقوبات الأميركية الأخيرة على 4 من قادة "الحشد الشعبي" في العراق، بمثابة خطوة متقدمة في ملف الصراع بينها وبين إيران، وخصوصاً العقوبات التي طاولت حلفاء طهران في بغداد.
يرى خبراء روس أن موسكو لا تمانع في إطالة أمد التوتر العسكري في الخليج لخدمة استراتيجيتها للطاقة. وتتخوف موسكو من تطور التوتر إلى حرب تقود إلى تغيير النظام في طهران إلى نظام موالٍ لأميركا، يطلق تدفق الغاز الإيراني إلى أوروبا.
اقتصاد دولي
التحديثات الحية
مباشر
موسى مهدي
20 يونيو 2019
معتصم سهيل عدوان
باحث سياسي في وزارة الخارجية الفلسطينية - قطاع غزة. حاصل علي درجة الماجستير في الدبلوماسية والعلاقات الدولية، وعلي دبلوم السياسة والإعلام باللغة الإنكليزية.
إن أية حلول سيشهدها قطاع غزة بعد اللجوء لجولة تصعيد عسكرية، سينظر إليها من قبل الشارع الفلسطيني نظرة إجلال وإكبار؛ كونها جاءت نتيجةً لإرغام العدو من خلال استخدام القوة وذلك خلافًا لأي حلولٍ قد يتم التوصل إليها من خلال التفاهمات..
يوضح القيادي في الجيش السوري الحر مصطفى سيجري، في مقابلة مع "العربي الجديد"، رؤية "الجيش الحر" ونظرته لمختلف التطورات على الساحة السورية ولا سيما بمناطق المعارضة، مؤكداً أنّ قوات الأخيرة لن تسمح بسقوط إدلب بيد النظام، وستواجه خطر "الوحدات الكردية"
تعرّض، ولا يزال، نصب الشهيد، إلى أبشع أنواع الاستخفاف بقيمة الشهداء، ففي عام 2015 حاولت حكومة حيدر العبادي إزالة النصب، زاعمة أنه من عمل النظام السابق.. وأخيرا، برزت ظاهرة، جديدة، تمثلت برقص وغناء في حرمة نصب الشهيد.
تصاعدت الحوادث الأمنية في محافظة درعا، جنوبي سورية، في أعقاب الاجتماع الذي عقده وفد عسكري وأمني رفيع من النظام السوري مع وفد محلي لبحث مطالب الأهالي لدى النظام.