لا يمكن فهم الهجرات المتزايدة من دول الجنوب إلى الشمال إلا في ضوء السياسات العالمية التي تمارسها القوى الدولية الكبرى، أو السياسات المحلية التي تدعمها وتروجها داخل الدول النامية. وفي مقدّمتها سياسات الاستثمار والإقراض، ناهيك عن الحروب والتدخل العسكري