أعلنت النائبة الديمقراطية الأميركية تولسي غابارد، يوم الجمعة، أنّها سترشح نفسها لانتخابات الرئاسة في 2020، لتنضم بذلك إلى قافلة الديمقراطيين الذين أعربوا عن رغبتهم في تحدّي الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، في السباق نحو البيت الأبيض.
أثار توقيف الصحافي الروسي ألكسندر مالكيفيتش جدلاً في الولايات المتحدة الأميركيّة، بين التقارير التي تحدّثت عن كونه يروّج للبروباغندا الروسية في أميركا، والاحتجاج الروسي على التعامل مع الصحافيين الروس.
بات خطاب الكراهية والأخبار الكاذبة من أبرز سمات بروباغندا اليمين المتطرف حول العالم على مواقع التواصل الاجتماعي. وكان الأسبوع الماضي مثالاً على مساعدة مواقع التواصل لليمين، عبر ظاهرتين رئيسيّتين.
يبدو أنّ "فيسبوك" كان على علمٍ بالدعاية الروسية المضلّلة على شبكته، قبل وقتٍ أطول بكثير مما اعترف. ففي تحقيق، اليوم الإثنين، لصحيفة "واشنطن بوست"، تُشير إلى أنّ روسيا لعبت دوراً مضلّلاً في أوكرانيا خلال عام 2015 عبر "فيسبوك".
كانت تطبيقات التراسل المشفّرة أحد أهم أسباب إدانة بول مانافورت، وأهم أسباب اعتراف مايكل كوهين، بعدما استحوذت السلطات الأميركية على نسخٍ من محادثات تدينهما، وذلك لسوء استخدامها من قبل مساعدَي دونالد ترامب.
حين يتعلّق الأمر بالنجاح الأدبي لكاتب شاب، فإنه سيبدو مرتبطاً بأسبابٍ لا تتعلّق بالموهبة وحسب، فما الذي يحكم العلاقة بين الكاتب الشاب والوسط الذي يظهر فيه؟ "العربي الجديد" طرحت السؤال على كاتبات وكتّاب من مصر والعراق وتونس.
آداب وفنون
مباشر
التحديثات الحية
نوال العلي
23 يوليو 2018
عزمي بشارة
كاتب وباحث عربي، مدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.
نص محاضرة المفكر العربي، عزمي بشارة، في المؤتمر الخامس للدراسات التاريخية "سبعون عاما على نكبة فلسطين.. الذاكرة والتاريخ"، والذي عقد في الدوحة أيام 12 - 14 مايو/ ايار 2018.
بعدما لعبت دوراً دعائياً كبيراً في خدمة الكرملين في العالم أجمع، بدأت الدول الغربية حزمة إجراءات ضدّ قناة "آر تي" (روسيا اليوم) في محاولةٍ لردع روسيا، إثر حملة الاختراق الإعلامي - الإلكتروني.