كان النفط السوري أحد اهم مصادر الدخل قبل اندلاع الثورة السورية، واستخدمه نظام بشار الأسد كوقود لتمويل حربه ضد شعبه، لكن فقدان الأسد السيطرة علي معظم الحقول حوله لورقة ضغط لصالح المعارضة.
ربما من أَكبر الخطايا الاستراتيجية للحكام العرب اختزالهم الأمن القومي للدولة في أمن النظام، فكان أن أفسدوا وعبثوا بمفهوم الأمن القومي، وجعلوا الدولة العربية لما بعد الاستقلال منكشفة استراتيجياً، بل ووضعوا مصيرها على المحك.
عززت القوات العراقية من اجراءاتها على الحدود السورية بعد المعارك العنيفة في مدينة البوكمال الحدودية بين "داعش" وأعدائها السوريين. وتخشى الحكومة العراقية من سيطرة هذا التنظيم على المنطقة، في خطوة من شأنها مضاعفة التحديات الأمنية للعراق.
حذّر السفير البريطاني لدى طرابلس الغرب، مايكل آرون، أمس، من أن ليبيا لا تزال مصدر قلق في مجال حقوق الإنسان، في ما يخص تهديد حرية التعبير والعملية الديموقراطية
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
رضا محمد
11 ابريل 2014
ميشيل كيلو
كاتب سوري، مواليد 1940، ترأس مركز حريات للدفاع عن حرية الرأي والتعبير في سورية، تعرض للاعتقال مرات، ترجم كتباً في الفكر السياسي، عضو بارز في الائتلاف الوطني السوري المعارض.
تقوم "القيادة" الدولية التي يبشر بوتين بها على مبدأين متكاملين، ظهر أثرهما الواضح في المعضلة السورية، هما: الخروج على النظام الدولي، وتعطيل ما فيه من شرعية، تعطيلاً تاماً، والعمل خارج أي قانون دولي، أو شرعية محلية، أو قانون وطني.
أمر النائب العام المصري، المستشار هشام بركات، بإحالة محمد الظواهري، شقيق زعيم تنظيم "القاعدة" أيمن الظواهري، إلى المحاكمة الجنائية. كما أوقفت السلطات القيادي الجهادي، ثروت شحاتة، المتهم بعمليات سيناء ضد قوات الأمن المصرية والسياح.
قدّم تقريران، لمنظمتين حقوقيتين سوريتين، الحصيلة الدموية للصراع الدائر منذ ثلاثة أعوام. الجديد هو ما أتى به تقرير "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" التي فصّلت بالنسب المئوية والأرقام، المجزرة السورية اليومية.
حملت الشعوب رغيف الخبز في ثورات الربيع العربي. إلا أن الأنظمة العربية جابهت الرغيف بالسلاح. معادلة منطقية وفق أولويات الأنظمة. إذ تنفق الدول العربية 104 مليارات دولار على الأسلحة في حين تحتاج 144 مليار دولار لإنهاء أزمة الفقر الغذائي.
اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش العراقي ومسلحي "داعش"، شرق محافظة الفلوجة العراقية، أسفرت عن مقتل 21 جندياً من الجيش وستة ضباط، فضلاً عن 41 مصاباً.، فيما قتل 13 مسلحاً.