تصب مواقف محمود عباس الأخيرة في سلة المصالح الإسرائيلية، هذا ما ترجم عبر خطابه في جدة، ودافع فيه عن التنسيق الأمني، وحماية أمن الاحتلال، متغافلاً كلّ ما يتعرض له الفلسطينيون من سياسات استعمارية إسرائيلية.
عبَّر سفير فلسطين في الأمم المتحدة، رياض منصور، يوم الخميس، عن إحباطه من تجاهل مجلس الأمن المطالب الفلسطينية والعربية التي طالبته بشجب الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. في المقابل، سخر السفير الإسرائيلي رون بروسور بعنصرية من العرب
حملت التصريحات الرسمية الإسرائيلية أخيراً دعوات للمطالبة باستقلال كردستان. لكن التطور الأحدث كان اعتبار وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، أن "قيام دولة كردية بات حقيقة"، عاكساً قناعة بأن الكيان الكردي سيكون كنزاً استراتيجياً لإسرائيل.
عمّم جهاز الأمن العام الإسرائيلي، "الشاباك"، الخميس، اسمي الفلسطينيين مروان القواسمي وعامر عايشة، من الخليل، متهماً إياهما بتنفيذ عملية اختفاء المستوطنين الثلاثة، في إطار مساعي إسرائيل لإلصاق التهمة بحركة "حماس" التي وصفت الإعلان الإسرائيلي بأنه
لا يزال، توني بلير، محور اهتمام الصحف الغربية التي تكشف، بوتيرة يومية تقريباً، فضائح سياسية عن الرجل. ويوم الأربعاء، جاء الدور لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية لتوجز إخفاقاته و"صفقاته".
حذرت فرنسا مواطنيها من المخاطر القانونية والاقتصادية للاستثمار في المستوطنات الإسرائيلية، مؤكدة أنّها غير مشروعة وفقاً للقانون الدولي، فيما دعت وزارة الاقتصاد الفلسطينية الدول كافة إلى منع منتجات المستوطنات من الدخول إلى أسواقها.
يبدو أن خطاب "مكافحة الإرهاب" سيرافق الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أينما حل في زياراته الخارجية. وبعد تصريحاته في الجزائر، كرر نفس المضمون في كلمته اليوم الخميس، خلال افتتاح القمة الـ23 للاتحاد الأفريقي، التي هيمن خطر المجموعات الجهادية على
لم يعد لدى الحكومة الإسرائيلية سوى التهديد للتغطية على فشلها بملف المستوطنين المختفين، وسط قناعة بأنه لن يتم حسمه قريباً. وهو ما دفع رئيس وزراء الاحتلال، للتعهد بالوصول للخاطفين، لكنه أكد أن الأمر يتطلب "نفساً طويلاً".
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن المجلس الوزاري المصغر للاحتلال، يدرس كيفية إجبار الحكومة الفلسطينية على وقف تحويل الرواتب للأسرى في سجون الاحتلال. وتخصص الحكومة الفلسطينية رواتب شهرية للأسرى البالغ عددهم نحو 5700 شخص.
سلّطت صحيفة "هآرتس"، في عددها الصادر صباح اليوم، الضوء على قلق القيادة الإسرائيلية من تقديم واشنطن تنازلات جديدة لطهران في ما يتعلق بمشروعها النووي، خصوصاً في ضوء بوادر تعاون أميركي إيراني في العراق.