لا تكمن المشكلة في رفض إسرائيل نشر قوات سلام في قطاع غزّة فقط، بل في مدى قدرة هذه القوات على حماية المدنيين حقا، وهو ما تنفيه التجارب السابقة في دول متعددة.
سوف نطرح سؤالاً كبيراً حول مستقبل مجموعتين من العالم؛ لو سافرنا عبر الزمن حتى العام 2046، فأيهما سيكون اقتصادياً أكبر وأهم: مجموعة البريكس أم مجموعة السبع؟
مصر العريقة والتي كنّا نعوّل عليها، صارت تشبه دولنا العربية بتفكك بنيانها، بالدور الحيوي التي تلعبه مليشياتها، بتقاعسها عن فرض احترام معاهداتها ومصالحها.
استشهد اثنان من عناصر الجيش المصري في اشتباكات ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة، على الحدود مع فلسطين المحتلّة دون أن ترد السلطات المصرية، أو تفكر بالردّ حتى.