لم تتأخر ردود الفعل الدولية، تعليقاً على التصعيد الإسرائيلي ضد غزة. واتخذت الولايات المتحدة وبريطانيا، جرياً على عادتهما، موقفاً مؤيداً للاحتلال وأدانتا صواريخ المقاومة، فيما قرّرت مصر أن لا تتدخل في وساطة للتهدئة إذا ما انهارت الهدنة نهائياً
مرّ أوّل قانون من رزمة "قوانين الحكم" في الكنيست الإسرائيلي. القانون الأول الذي أُقرّ اليوم الثلاثاء، يصعّب على الأحزاب العربية دخول الكنيست إذا لم تتحالف في ما بينها.
يحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الإمساك بإسرائيل من خلال الكنيست. فشرع مع إئتلاف حكومته بسَن ثلاثة قوانين لها علاقة بالانتخابات والاستفتاء. هذه القوانين تستهدف المعارضة وفلسطيني الـ48. ويقف وراءها وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان. فهل
في دولة مسكونة بهاجس الأمن والعسكر، والحروب والقتال، والطرد والترحيل والاستيطان، لا يكف سياسيوها ولا عسكريوها عن افتعال الإرهاب وبثّ الرعب من "الأخطار الخارجية". لكن إسرائيل
تترقّب الساحة السياسية الإسرائيلية صراعاً بين نواب في الكنيست من أحزاب اليمين المتطرف وقيادة جيش الاحتلال على خلفية الامتيازات الممنوحة للمتدينين (الحريديم). صراع يرجّح حصول تعميق للأزمات التي تواجهها حكومة بنيامين نتنياهو
لم يتوقف وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، منذ عودته إلى وزارة الخارجية في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي، عن تفجير المفاجآت على الساحة السياسية الإسرائيلية، لدرجة بدا فيها كأن الرجل اليميني المتطرف بات ينافس حزب العمل على "الاعتدال
تتواصل التباينات بين المسؤولين الإسرائيليين تجاه مسار مفاوضات السلام مع الفلسطينيين، وخصوصاً بعد عرض وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، خطته للتوصل إلى اتفاق إطار.
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية النقاب عن أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أوفد أخيراً مبعوثه الخاص، يتسحاق مولوخو، للقاء رئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق، محمد دحلان، في دبي، وبحث معه خلافة الرئيس محمود عباس في رئاسة السلطة
سجل رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الأربعاء، انتصاراً، هو الأول من نوعه منذ عامين، على معارضيه داخل مؤتمر حزب "الليكود"، عندما تمكّن من استصدار أمر من محكمة الحزب الداخلية بعدم التصويت على اقتراح داني دانون (نائب وزير الأمن الإسرائيلي،