استفحلت ظاهرة تسكع وتشرد أطفال وقاصرين مغاربة في شوارع عدد من البلدان الأوروبية، خاصة في السويد وفرنسا وألمانيا، وحتى في مدينة مليلية المغربية الواقعة تحت السيادة الإسبانية، حيث يتجول أطفال دون سن الرشد
يسابق مسؤولو الطوارئ الزمن في بورتوريكو اليوم السبت لإجلاء عشرات الآلاف من السكان من واد أسفل سد في شمال غرب الجزيرة مهدد بالانهيار، جراء الفيضانات الناجمة عن الإعصار ماريا.
هم أطفال مغاربة، حرمهم التشرد من العلم، فتحولوا إلى أميين صغار، منهم أيتام ومجهولو الهوية. بعضهم ابتسم لهم الحظ وتلقفتهم بعض الجمعيات الخيرية، وآخرون توسدوا عتبة الشارع.
يحاول محمد لوتي، أب لطفل يعاني من مرض التوحد، تسجيل ابنه الصغير مراد في مدرسة ابتدائية في القطاع العمومي، لكنه في كل مرة يجد نفس الرد بالرفض من قبل مسؤولي هذه المؤسسات التعليمية.
تعتبر الجالية المغاربية في المهجر الأوروبي والأميركي من أكثر جاليات العالم العربي حجماً وانتشاراً. فمن عشرات الآلاف في دول الشمال الإسكندنافية وأميركا إلى الملايين في فرنسا وبلجيكا
يحظر القانون المغربي تشغيل الأطفال دون السادسة عشرة، سواء في البيوت أو المحلات التجارية أو المعامل الصناعية، فيما يُسمح ذلك لمن تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عاماً شريطة موافقة أسرهم على ذلك.
تراجعت الخطوط الجوية السعودية عن قرارها ابتعاث نحو ثلاثين فتاة لتدريبهن على الطيران وتمكينهن من الحصول على دبلوم ورخصة في الطيران التجاري، بعد أيام قليلة على إعلانها الرسمي عن القرار عبر موقعها الإلكتروني وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
أطلق التونسيون على مواقع التواصل الاجتماعي حملةً لجمع التبرعات لجمعية "مرام للتضامن مع الأطفال مرضى السرطان"، تتمثل في تحدّ لنشر صورة لكل مشارك وهو طفل مع تقديم تبرع بقيمة دينار تونسي (نصف دولار أميركي) لفائدة الجمعية.
تحلّ أعياد الميلاد هذا العام في ظروف شديدة التعقيد والقلق بالنسبة للجاليات العربية في الغرب، بعد حادثة الدهس في برلين. "جاليات" ينقل أجواء احتفالات العرب في أوروبا وأميركا