تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم.
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم.
نجوم وفن
مباشر
التحديثات الحية
فارس يواكيم
20 مارس 2023
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
"بكوخنا يا ابني، بهالكوخ الفقير" قصيدة من أجمل قصائد الشاعر الراحل ميشال طرّاد، قصيدة أو أغنيةٍ لا تتطرّق لعشق، أو غرام، بل للحظة إنسانية، وجدانية، رفيعة الشأن، لحظةِ أمٍّ تخاطب ابنها الذي لا نعرف عنه شيئاً بعد، وتُحيلنا إلى مكان الحدث، كوخهم الفقير
في زاوية "إصدارات.. نظرة أولى" نقف على آخر ما تصدره أبرز دور النشر والجامعات ومراكز الدراسات في العالم العربي وبعض اللغات الأجنبية ضمن مجالات متعدّدة تتنوّع بين الفكر والأدب والتاريخ، ومنفتحة على جميع الأجناس، سواء الصادرة بالعربية أو المترجمة إليها
حتى منتصف الخمسينيات كانت بولا شفيق مجرد مراهقة مصرية بملامح أجنبية شقراء. أحبت الفتاة الجميلة السينما، والموسيقى، والأدب، والرسم من دون أي طموح كبير بدخول عالم الفن، فتزوّجت باكراً في العشرين من عمرها بهدف تكوين أسرة.