فشلت الدولة العربية، المتسلطة، بتأمين البديهي من حاجات مواطنيها، ومنها التعليم المتقدم، والذي تتوازى فيها ملكات الذات في الإبداع مع المعرفة بجديد منجزات العقل البشري مع التسلح بثقافةٍ واجبةٍ عن الأمة الواحدة، ماضياً وحاضراً، مع استشراف مستقبلٍ مأمولٍ