خلال 19 عاماً من حكمه لروسيا، بدءاً من صيف 1999 رئيساً للوزراء، جعل فلاديمير بوتين من أولوياته إعادة روسيا إلى العالم بقوة الشارع. وفي 5 ساحات، ظهر كراغب في فرض قوته بأسلحة "قذرة" لا تندرج في إطار الترسانة السياسية التقليدية.
عادت الخلافات بين واشنطن وموسكو بقوة إلى الواجهة وذلك بالتزامن مع اقتراب الانتخابات الروسية، وفي حين اتهمت واشنطن بشكل مباشر الحكومة الروسية بالوقوف وراء هجمات إلكترونية بالولايات المتحدة، فتحت موسكو بدورها النار على واشنطن متهمة إياها بالتدخل في
بعد العقوبات الأميركية على 19 شخصاً روسياً، متهمين بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016 وبشن هجمات إلكترونية، نقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء عن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، قوله إن موسكو ظلت هادئة، وبدأت باتخاذ
على غرار نموذج شركة "بلاك ووتر" الأميركية، تتصاعد أدوار شركة "فاغنر" الروسية الأمنية الخاصة في الحرب الدائرة بسورية، إذ شارك مقاتلوها في عملية "تحرير تدمر" بالرغم من حظر القانون الجنائي الروسي تجنيد المرتزقة
ذكرت صحيفة "فونتانكا" الإلكترونية الروسية، مساء أمس الاثنين، أن شركة روسية ذات صلة برجل الأعمال المقرب من الكرملين، يفغيني بريغوجين، قد تتولى تحرير حقول ومصافي النفط في سورية من قبضة تنظيم "داعش"، مقابل حصولها على ربع الإنتاج.
تحث المطربة الروسية، أليسا فوكس، مرتدية زي أستاذة بالمدرسة، الشباب الروس على عدم المشاركة في التظاهرات الاحتجاجية، ليبلغ عدد مشاهداتها على موقع "يوتيوب" نحو مليونين خلال بضعة أيام.