فرحة أهالي سيناء باستتباب الأوضاع الأمنية خلال عيد الأضحى هذا العام قابلها ارتفاع كبير في أسعار الأضاحي، الأمر الذي منع كثيرين من شراء الأضحية على الرغم من أهمية هذا الطقس
أصبحت مقررات جامعة الدول العربية الأولى؛ المتصلة بالقضيّة الفلسطينية، بمثابة لزوم ما لا يلزم، وبات التطبيع مع الكيان الغاصب مسألة وقت، افتتحه عدد من الأنظمة، ويسير على هديه باقي النظام الرسمي العربي
لقي طفل مصري مصرعه، ظهر اليوم الجمعة، وأصيب آخرون بجروح خطيرة، نتيجة انفجار عبوة ناسفة في مجموعة أطفال جنوب مدينة بئر العبد، بمحافظة شمال سيناء، شرقي البلاد.
بعد تحسن الوضع الأمني في شبه جزيرة سيناء، عادت قوات حفظ السلام الدولية إلى مواقعها التي كانت قد أخلتها جراء المعارك بين الجيش المصري وتنظيم "داعش". في المقابل، سحب الجيش المصري آلياته العسكرية الثقيلة من الطرق.
أدى القرار الحكومي بوقف البناء في مصر، والتشديدات المتعلقة بتملك الأراضي والبناء في سيناء على وجه الخصوص، إلى حرمان أكثر من ثلاثين ألف مواطن مصري في محافظة شمال سيناء، شرقي البلاد، كانوا يعملون في مجال المعمار، من مصدر دخلهم الوحيد.
انقسم الشارع في محافظة شمال سيناء (شرق مصر) حول المشاركة في إفطار جماعي يقام غداً الثلاثاء في مدينة العريش برعاية الجيش المصري، وبتبرع من مؤسسات ورجال أعمال وشركات من سيناء.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صوراً لموائد إفطار متكررة ضمت كبار أفراد الأجهزة الأمنية والعسكرية وشخصيات قبلية وتجارية في سيناء، وحملت إشارات حول تحسن الوضع الأمني.
لم يلبث أهالي محافظة شمال سيناء، شرقي مصر، أن يتنفسوا الصعداء بانتهاء الإرهاب الذي نغص حياتهم طوال أكثر من عشر سنوات، حتى صدموا بتقصير حكومي متواصل يطاول تفعيل البنية التحتية المدمرة.