تهمٌ كثيرةٌ تُكيّفها السلطات الجزائرية للزج بالناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي في السجن. فنشر صورٍ تنتقد الرئيس، أو فيديوهات لاعتداء رجال الأمن على المتظاهرين، أو كتابة منشورات تدعو إلى الاحتجاج في ساحة؛ تُهمٌ كافية للحصول على إقامةٍ طويلة وراء
تهمٌ كثيرةٌ تُكيّفها السلطات الجزائرية للزج بالناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي في السجن. فنشر صورٍ تنتقد الرئيس، أو فيديوهات لاعتداء رجال الأمن على المتظاهرين، أو كتابة منشورات تدعو إلى الاحتجاج في ساحة؛ تُهمٌ كافية للحصول على إقامةٍ طويلة وراء
بعد أسابيع من تسريب "أوراق بنما"، القضية التي شغلت الصحافة والرأي العام العالمي، نشرت صحيفة "زودويتشه تسايتونج" الألمانية بياناً يوثّق خروج المصدر الخفي المُسرّب للوثائق عن صمته
تكشف "العربي الجديد"، عن خبايا اثنين من أهم رجال الأعمال اليمنيين، موثقة لسلسة شركات مخفية في الأفشور، مملوكة لرجل الأعمال محمد فاهم "إمبراطور القمح"، واستخدمت للتلاعب بمواصفات شحنات مستوردة، فيما يزاح النقاب عن شركات نجل مسؤول حكومي سابق
شرع أعضاء لجنة التحقيق البرلمانية حول ما عرف بـ"أوراق بنما" اليوم الأربعاء، والممثلون لكل الكتل، في سن قانون يوضح صلاحيات اللجنة، كي "لا تكون صورية كسابقاتها".
مثل ثلاثة فرنسيين بينهم صحافي صباحاً أمام محكمة الجنح في لوكسمبورغ، بتهمة تسريب نحو 30 ألف صفحة، المعروفة باسم "لوكسليكس"، والتي تكشف الممارسات الضريبية لكبريات الشركات المتعددة الجنسية، وهم يواجهون عقوبات تصل الى السجن عشر سنوات.
قد تكون تلك السرقات، وعلى طرافتها، بسيطة أمام ما يتم سرقته بعقود واتفاقات، مع شركاء حرب الأسد بطهران وموسكو، من تأجير واستثمار وبيع، للكهرباء والغاز والنفط، أو مع طرائق التجارة بجوع السوريين المحاصرين الذين أخذهم الأسد رهينة.
موقف
التحديثات الحية
مباشر
25 ابريل 2016
حسن بناجح
عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان في المغرب
مشكلة بوعشرين هي مشكلة من يتعاطون مع الجماعة بالاتهام المسبق، ويرون فيها مجموعة أغبياء منغلقين بعقول جامدة. وحتى إذا تكرّموا عليها ببعض الذكاء، فإنهم يوظفونه في إطار محاولة يائسة بإثارة نعرة التيارات داخل الجماعة واللعب الماكر على ثنائية الشباب
عاد الجدل مجددا في تونس، حول نشاط حزب التحرير الداعي إلى عودة الخلافة، في الوقت الذي تتالت فيه دعوات لحل الأحزاب السلفية التي لا تؤمن بمدنية الدولة، وبالنظام الجمهوري وعلى رأسها "التحرير".