بعد ساعات قليلة من إعلان استشهاد الشاب عبد المجيد سنقرط، تحولت القدس إلى كتلة من الغضب، فانتفضت منطقة وادي الجوز، مسقط رأس الشهيد، وعم الإضراب الشامل مدينة القدس، وامتدت المواجهات إلى العديد من الأحياء المقدسية.