في العراق، يشعر النازحون بالاستياء بمجرد رؤيتهم للكاميرات، منشغلة في التقاط صورهم بينما يتسلمون المساعدات، إذ سرعان ما تختفي بقية الحصص وتتوقف عملية التوزيع، لتنتهي المواد الإغاثية على أرفف المحال التجارية
قال وزير الهجرة والمهجرين العراقي، جاسم محمد، اليوم الخميس، إن ما يصل إلى 200 ألف عراقي هاجروا إلى أوروبا منذ صيف العام الماضي، عندما اجتاح تنظيم "داعش" شمالي وغربي البلاد.
أعلن الدفاع المدني السعودي حالة الطوارئ في المناطق الغربية من السعودية، تحسباً لتقلبات جوية، وأمطار غزيرة يتوقع هطولها على منطقة مكة المكرمة طوال هذا الأسبوع بدءًا من اليوم السبت.
بدأ نازحون في المخيمات التي أغرقتها مياه الفيضانات الناجمة عن الأمطار التي هطلت على العراق مؤخراً، البحث عن بدائل لمخيماتهم المتهالكة والغارقة في المياه والأوحال، لإيواء أطفالهم، ما دعاهم إلى بناء غرف من الطين.
الفساد والإهمال والحرب، هي الثلاثية التي أرهقت المدارس العراقية، ومستوى التعليم ما بعد الاحتلال، حيث يرزح نحو مليوني طالب من أصل ستة ملايين في مدارس ومبان تعليمية لا تصلح أحياناً لأن تكون مخازن للبضائع.
بعدما كثرت الدعوات إلى الحد من العنف المفرط ضد تلاميذ المدارس في العراق، برزت مشكلة أخرى تمثلت في الاعتداء على المدرسين من قبل التلاميذ أو ذويهم في عدد من المدارس في مختلف المحافظات، مما أثار استياء الكوادر التعليمية.
ذكرت منظمة إغاثية أميركية في العراق، أنّ آلاف الأسر العراقية النازحة من مناطق سكنها، تحتاج مساعدات عاجلة قبل حلول فصل الشتاء، لوقايتهم من الأضرار المتوقعة.
أعلن مسؤول في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، اليوم الخميس، أن المنظمة، بدعم من الحكومة العراقية، أنشأت مخيماً جديداً لإيواء نحو 1000 نازح، جنوب العاصمة بغداد، كانوا قد تركوا منازلهم، بسبب المعارك بين تنظيم "داعش" والقوات الحكومية، في شمال وغرب
يعيش اللاجئون الفلسطينيون مأساة منذ أكثر من نصف قرن. من الهجرة واللجوء إلى التشرّد. كُتب عليهم العيش خارج أوطانهم، يبحثون عن أمل للعودة إلى ديارهم يوماً ما