تحتفل تركيا بـ"عيد الجمهورية" في 29 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، وهو ذكرى إعلان الجمهورية على يد مؤسسها مصطفى كمال أتاتورك عام 1923. واحتشد الآلاف من الأتراك، قبل أيام، عند ضريح مؤسس الجمهورية أتاتورك، في العاصمة أنقرة، احتفالًا بالذكرى 98 لتأسيس
شهدت قضية شق قناة جديدة على البوسفور تطورات متلاحقة خلال الأيام الأخيرة، إذ قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أمس الأربعاء، إن حكومته أوشكت على إتمام الاستعدادات اللازمة للمشروع، وفي الجهة الأخرى أكد معارضون أن المشروع يخرّب البيئة وله مخاطر عديدة
في 18 مارس/ آذار من عام 1915 شنّ الأسطولان الإنكليزي والفرنسي حملة على مدينة جناق قلعة الواقعة على مضيق الدردنيل. لعب المتطوّعون العرب دورًا حاسمًا في هذه المعركة
اعتبر المفكر العربي، في محاضرته التي افتتح بها، الأحد، "مؤتمر العلوم الاجتماعية" الذي يقام عن بعد حتى بعد غد الخميس، أن كل محاولة جدية لفهم الدولة تحتاج إلى تضافر المقاربات النظرية، وأن الاكتفاء بمنهج واحد لا يُجدي في فهم ظاهرة مركّبة ومتغيّرة مثلها
تحاول تركيا الإبقاء على قطاع السياحة نشيطاً رغم الإغلاق العام الذي فرضه فيروس كورونا، إذ صارت المواقع الأثرية متاحةً للزيارات الافتراضيّة عن طريق الإنترنت.
أعاد إعلان فتح أبواب مساجد إزمير أمام المتضررين من الزلزال الأخير، التفكير بموقع المساجد في حياة الأتراك، وما يمكن أن تؤديه من مهام مجتمعية، إلى جانب دورها الديني
نقبت سفينة "الفاتح" عن الغاز في مياه البحر الأسود، ثم عاودت سفينة "أوروتش رئيس" الإبحار بعد خضوعها للصيانة، ورافقت "ياووز" بوارج لحمايتها، فما دلالات أسماء السفن التركية؟
سفرك إلى تركيا غير محسوب في عداد الزيارات، إن لم تزر إسطنبول، بل تبقى الزيارة ناقصة، إن لم تتجول في حيّ السلطان أحمد؛ فهناك بيت أسرار القسطنطينية وتحف بيزنطة وعجائب التاريخ
بعد تحويل متحف آيا صوفيا في إسطنبول إلى مسجد في 10 يوليو/ تموز الماضي، أصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، صباح اليوم الجمعة، مرسوماً يقضي بتسليم المتحف الواقع في أردنة قابي بحي الفاتح في إسطنبول، إلى رئاسة الشؤون الدينية وإعادة فتحه جامعاً للعبادة.