بعيداً عن الدور الرسمي والحكومي، ومساعي المنظمات الدولية منها الأمم المتحدة، من أجل تحقيق المصالحة الوطنية، تنشط جمعيات وهيئات خيرية أهلية في هذا الاتجاه، كان آخرها حملة أطلقتها جمعية "طمزين" للأعمال الخيرية غرب البلاد
تسعة أشهر من المواجهات المسلحة في مناطق جنوب طرابلس، أجبرت مئات الأسر على الهرب من مساكنها والنزوح إلى مناطق بعيدة، وبالرغم من ذلك، فإنّ أهالي المناطق المجاورة لمحاور القتال كانوا يتعايشون مع الأزمة
ضمن "أسبوع المورد الثقافي" الذي أقيم الاسبوع المنقضي في تونس انتظمت ورشتان اهتمّت الأولى بـ "المدونات الصوتية" فيما تناولت الثانية "السياسات الثقافية" وكلاهما من المواضيع التي قلما يجري الالتفات إليها في المشهد الثقافي في معظم بلدان العالم العربي.
تنطلق، اليوم، في تونس "ورشة السياسات الثقافية" وتتواصل حتى السبت المقبل، 25 كانون الثاني/ يناير، بتنظيم من مؤسسة "المورد الثقافي" وبمشاركة 12 باحثاً من بلدان عربية مختلفة. تعبّر هذه المبادرة عن التفات المجتمع الثقافي العربي لمفهوم بات من الضروري
بعد إعلان بلديّتي "عين زاره" و"أبو سليم" الأسبوع الماضي تعليق الدراسة فيهما نتيجة المواجهات المسلحة، قررت وزارة التعليم في حكومة الوفاق الوطني ومراقبات التعليم في بلديات طرابلس الكبرى تعليق الدراسة في كل مدارس المدينة حتى إشعار آخر
في عام 1957، سيقوم الاقتصادي السوري البارز محمد سعيد الزعيم برحلة إلى ليبيا، مع رفيقه عبد الحميد شومان، مؤسس البنك العربي، وتكمن أهمية الرحلة في كونها واحدة من الشهادات القليلة حول ليبيا في العهد الملكي.
لم يكن الدعم التركي، ولا سيما من الناحية العسكرية، لحكومة الوفاق الليبية في العاصمة طرابلس، وليد اللحظة، إنما جاء بعد سلسلة من المواقف وإجراءات من الدعم السياسي على مدى السنوات الماضية، خصوصاً بعد إعلان خليفة حفتر حربه على العاصمة طرابلس.
أكد مصدر دبلوماسي جزائري رفيع، لـ"العربي الجديد"، أنّ رئيس حكومة "الوفاق" الليبية فايز السرّاج، سيصل، الاثنين، إلى الجزائر، في زيارة عاجلة، للقاء الرئيس الجزائري الجديد عبد المجيد تبون، ورئيس الحكومة عبد العزيز جراد.
بعد إنهاء اعتصامات المدرّسين في ليبيا، الأمر الذي تسبّب في تأخّر انطلاق العام الدراسي وتضرّر التلاميذ، يبدو أنّ معاناة الأخيرين لم تنتهِ بعد. ما زالت مدراس المناطق التي شهدت حرباً، بمعظمها، غير قادرة على استقبال تلاميذها لأسباب عدّة.
ينتشر إدمان مخدر الكراك شديد الخطورة في باريس وسط المهاجرين، وخاصة القصر منهم، ما دفع بعضهم للانخرط في أنشطة إجرامية لشراء تلك المادة، وعرض آخرين لاعتداءات وانتهاكات يرجعها البعض لتقاعس السلطات، كما يوثق التحقيق