إنطلاقاً من مبدأ حريّة التعبير، تسعى الدنمارك إلى إدخال رسوم النبي محمد التي لطالما أثارت جدلاً في البلاد وخارجها، ضمن المناهج التعليمية، وذلك بعد مقتل المدرس الفرنسي صامويل باتي لإثارته الموضوع مع تلاميذه
أثار تعيين الشابة الأفغانية، زلا زازي، مسؤولة لقسم الجنايات في شرطة إقليم خوست، بأفغانستان، ضجة على مستوى البلاد، أخيراً، إذ انقسم المواطنون ما بين مؤيد للقرار ومعارض
انتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، لعدم إدراجه اسم السعودية والتحالف الذي تقوده في "قائمة العار" لمنتهكي حقوق الأطفال رغم "الانتهاكات الجسيمة المستمرة ضد الأطفال في اليمن".
ناشدت مجموعة من المنظمات غير الحكومية الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، عدم الخضوع لضغوطات الدول النافذة والقوية، وأن يدرج تلك الدول في "قائمة العار" لمرتكبي انتهاكات جسيمة في الحروب والنزاعات ضد الأطفال.
من بوابة "الدعم الطبي" في تفشي وباء كورونا، تتصاعد وتيرة تعزيز النفوذ الصيني في آسيا الوسطى، في ظلّ فراغ نسبي تركته روسيا، وريثة الاتحاد السوفييتي هناك. وظهرت أبرز تجليات الصعود الصيني، بإنشاء قاعدة عسكرية في طاجيكستان.
على مدار سنوات، غطت أصوات المدافع والتفجيرات على أنغام موسيقى البشتون المميزة شمال غرب باكستان حيث كان العازفون هدفاً للمسلحين، لكن مع تحسن الوضع لأمني، بدأ هذا التقليد القبلي المستمر منذ قرون بالعودة.
تعدّ الصورة العربية في بريطانيا قضية شائكة بشكل عام، وقد وصلت إلى المدارس البريطانية، وتشهد حالات اعتداء ضد أبناء المهاجرين أو البريطانيين من أصول عربية. ولا تقتصر هذه المسألة على المؤسّسات التعليمية، وإنما تجد لها انتشاراً في المجتمع البريطاني ككلّ
ينتشر إدمان مخدر الكراك شديد الخطورة في باريس وسط المهاجرين، وخاصة القصر منهم، ما دفع بعضهم للانخرط في أنشطة إجرامية لشراء تلك المادة، وعرض آخرين لاعتداءات وانتهاكات يرجعها البعض لتقاعس السلطات، كما يوثق التحقيق
يطرح وقف الولايات المتحدة مفاوضاتها مع حركة "طالبان"، أسئلة ونقاشات حول مستقبل أفغانستان، في ظلّ ارتكان كل طرف للحرب والتصعيد، وسط تطورات أمنية وتصريحات وتحركات سياسية تشير إلى خطورة الوضع الذي يدفع المدنيون ثمنه الأكبر.