انطلقت مساء أمس الخميس فعاليات الدورة الـ27 من مهرجان الموسيقى العربية في دار الأوبرا المصرية تحت رعاية كل من وزير الثقافة إيناس عبد الدايم، ومجدي صابر رئيس الأوبرا.
لا تزال المخرجة المصرية كاملة أبو ذكري تبحث عن فنان شاب يجسّد شخصية ابن السلطان، أمام الفنانة التونسية هند صبري في مسلسل "جميلة وابن السلطان"، المقرر أن يدخل المنافسة في الموسم الدرامي في شهر رمضان 2019.
25 عاماً مرّت على رحيل صاحب لحن "سيرة الحب". هنا، نستعيده بعيداً عن حياته الشخصية، ونلقي نظرةً على أعماله الموسيقية والفروقات بينها، مع التأكيد على قدرته العالية في فهم الأصوات التي كان يتعامل معها، مكرّساً إياها كآلات من أجل ألحانه.
في بداية الأربعينيات، كان حلم "الشاب" جميل راتب أن يكون ممثلاً سينمائياً؛ أعجبه كثيراً ذلك السحر الخارج من الأفلام التي شاهدها خلال طفولته ومراهقته، وكاريزما أساطير هوليوود مثل كاري غرانت وجيمس ستيوارت.
رغم الأرقام التي تُسجل على منصات الأغاني الخاصة بالمواقع الإلكترونية البديلة، بدأت قبل أيام معركة فنية، لمعرفة من هو الفنان العربي الذي يحقق أعلى نسبة مبيعات في العالم العربي
يتردّد حضور الشيخ إمام بين ظهور مفاجئ وانتشار كبير لأغانيه، عبر استعادتها في المناسبات الثورة، واختفائه مرة أخرى، مع أفول الحراكات الشعبية. وبين ظهور واختفائه، حدث ويحدث الكثير، فنياً واجتماعياً وسياسياً.
الصهبجية هو فن كان يمارسه أصحاب الحرف، كالحدادين والنجارين وغيرهم، كل مجموعة تعمل في حرفتها بالصباح، وفي الليل يجتمعون ويغنون أغاني من تأليفهم وارتجالهم