في الـ15 عاماً الأخيرة قلت بوضوح (أفلام الرعب الجيدة)، حلت محلّها عشرات الأفلام التجارية كل عام، للدرجة التي تنبأ فيها بعض النقاد باندثار أفلام الرعب بشكلها الكلاسيكي خلال وقت قريب، واقتصار الباقي منها على "أفلام درجة ثانية".
منذ العام 1920 وصناعة أفلام الرعب لم تتوقف لا في أوروبا ولا في الولايات المتحدة. خلال هذا القرن مرّت أسماء كثيرة على هذه السينما: مخرجون حفظت أسماؤهم، وآخرون نسيهم الجمهور ونسي أعمالهم
يمكن وضع خط زمني للتيمات المتغيرة في أفلام الرعب، وكيف يسود كل عدة عقود عنصر معين في أغلب الأفلام. في العشرينيات كانت الأفلام التعبيرية الألمانية، من الثلاثينيات للخمسينيات هي أفلام الرعب القوطي والشخصيات الكلاسيكية...
التلاعب بمستويات الوعي، كانت حيلة المخرج الأميركي ويس كرافن التي جعلت منه "سيد الرعب" في زماننا وكان ممن أدخلوا نفساً تجريبياً في أفلام الرعب، رغم أنه دخل هذا المجال صدفة. رحل صاحب "الصرخة" الأحد الماضي، بعد صراع مع المرض.
يستعدّ المغني المغربي الشاب محمد الدوزي لتصوير أغنية "ديو" مع الفنانة المغربية دنيا باطما. وقد حدّد الدوزي شهر أكتوبر/تشرين الأوّل المقبل موعداً للبدء في التصوير ولطرح الفيديو كليب فوراً على القنوات التلفزيونية والإنترنت.
جثّةٌ مربوطةٌ إلى عمود كهرباء ورأسٌ مقطوع وموضوع بين قدمي الجثّة. هذا المشهد ليس مقتبساً من فيلم دموي. بل صورة حقيقية لمواطن سوري قتله "داعش". صاحب الصورة هو المدير السابق للآثار في مدينة تدمر، خالد الأسعد، الذي قتله التنظيم أمس.
استاءت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم من الإهمال الذي يعيشه اللبنانيون بسبب ازمة النفايات والكهرباء، وعبرت عن رأيها في الموضوع عبر تغريدات خاصة نشرتها على صفحتها على تويتر