إذا كان حصاد عام من الحرب في قطاع غزّة يحيلنا على فاتورة مستمرّة من القرابين البشرية، فإنّ التجويع والحصار حتّى الموت هو التجلّي الأكبر للبشاعة الإسرائيلية.
تتواصل عملية تهجير مدن عراقية على الرغم من مرور عقد على عملية تحريرها من تنظيم داعش، إذ إن فصائل عراقية ترفض الانسحاب منها، محولة بعضها إلى مقرات عسكرية.
بعيداً عن الإجراءات الروتينية للتمويل الدولي، يبرز حلّ بسيط لحماية السكان المعرضين للمخاطر المناخية، يتمثل في تحويل مبالغ محدودة إليهم عبر هواتفهم المحمولة
تداعيات الحرب خطيرة، تتجاوز الكلفة العسكرية والبشرية، لتضع حلفاء المحور الواحد أمام أصعب حالة نفسية وسلوكية، والجماعات من حملة السلاح خارج نطاق الدولة مستهدفة.
وحدها المبادرات التي أطلقتها بعض الجمعيات وتلك الفردية ساهمت في تخفيف المعاناة عن النازحين اللبنانيين الذين اضطروا إلى ترك بيوتهم جراء العدوان الإسرائيلي