يرفض مغني الراب اللبناني، مازن السيد، وضع فنّ الراب الذي يقدمه في أي إطار معيّن. بدأ السيد مسيرة الغناء باسم "الراس"، طارحاً الأسئلة حول الدين والمجتمع والسياسة
لست من الذين يحنون للماضي، للـ"سكستينز" و"السيفنتينز"، وما قبلهما، لدعوات سارتر للحرية ولنغمات بوريس فيان وماريام ماكيبا وبوب ديلان ولأيّار1968، وللهيبيز متجولين شبه عرايا في مدينة الصويرة أو القاهرة.
حصل الباحث والمترجم الفلسطيني، إبراهيم مهوي، على جائزة "الأكاديمية الأميركية" في نيويورك عن مجمل أعماله البحثية وترجماته. إبراهيم مهوي من مواليد رام الله فلسطين عام 1937.
تعاني الصناديق الاجتماعية الثلاثة في تونس من عجز قد يصل إلى حدود 700 مليون دينار تونسي (366 مليون دولار أميركي) إذا لم تتخذ إجراءات عاجلة، فكان اقتراح رفع سنّ التقاعد.
حتى اليوم، لم تنتهِ معاناة عدد من قدماء الاتحاد العام لطلاب تونس، وما زال بعضهم يعتصمون للحصول على وظائف عامة. ويعاني هؤلاء بسبب التقارير الأمنية التي كتبت بحقهم خلال عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي
إن الخطر الذي تواجهه الدول العربية كل يوم، ليس في تمدد أو نفوذ بعض دول الإقليم، ولا في الثورات العربية وتغيير أنظمة الحكم، ولكن في جسور الثقة المدمرة بين الشباب العربي وحكومات بلادهم.
سبق لبعضهم أن حمّل المدنيين من سكان اليرموك مسؤولية ما بنزوحهم عن المخيم. ولكن، لن يكون هؤلاء مسرورين اليوم بمشاهدة مأساة عشرين ألفاً، وقد أصبحت مأساة لمائة وستين ألفاً منهم، مع أن كلا المرّين يفوق الآخر مرارة.
كشفت الفيضانات الأخيرة في محافظة جندوبة التونسية، عن عدم اكتراث الحكومات التونسية في السنوات الماضية بالمحافظة لأسباب سياسية، علماً أن المحافظة كانت في طليعة الثورة التونسية.
لم تسلم انتخابات المجالس العلميّة في الجامعة التونسيّة من الصراع التقليدي بين "الاتحاد العام لطلبة تونس" اليساري، و"الاتحاد العام التونسي للطلبة"، ذي التوجّه الإسلامي. وسارع الطرفان إلى إعلان فوزهما بغالبية المقاعد في العملية الانتخابية التي شهدت