كيف سيكون سوق العمل خلال الأعوام المقبلة؟ وما نوع الاقتصادات الذي يتشكل في بعض الدول العربية؟ أسئلة تدور في أذهان من يترقب تغييرات في البنى الاقتصادية والاجتماعية العربية، والإجابات يمكن توقع ملامحها من توجه طلاب الجامعات نحو اختصاصات محددة.
تسود حالة من الغليان الشعبي في الشارع العربي، منذ أمس الأربعاء، عقب إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة لإسرائيل، إذ شهدت بعض العواصم تظاهرات شعبية رافضة ومنددة، وسط دعوات لاستمرار الاحتجاجات.
أشعل اعتراف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بالقدس عاصمة لإسرائيل، مواقف عربية ودولية رافضة للقرار، وأخرى تدعو إلى التصدي له بالقوة، في حين كان لافتاً تأخر رد فعل دولة الإمارات على القرار حتى صباح اليوم.
تلعب مراكز ومتاحف العلوم دوراً مهماً في نشر الثقافة العلمية في كافة المجتمعات. فهي توفر مكانا فريداً يمكنه تقديم الوجه الحقيقي للعلم. تنتشر المراكز والمتاحف العلمية بشكل كبير في الدول المتقدمة
في الجزائر يلهث آلاف وراء الشهادات العليا، فتصل نسبة كبيرة من الطلاب إلى الماجستير ومن ورائها الدكتوراه. هم يطمحون إلى معانقة حلم الشهادة الذي يأملون منه أن يوفر لهم استقراراً وظيفياً.
لا يعود الحديث عن المباني المهددة بالسقوط في تونس إلّا بعد حصول الكارثة. فمشكلة تلك المباني ليست جديدة في ظلّ عجز الحكومات المتعاقبة عن الحلّ. وضعها معقد، إذ تعود ملكية بعضها لأجانب غابوا منذ عقود
نقص خطير في الأطباء تعاني منه غزة، إذ إنّ لكلّ ألف مواطن طبيباً واحداً فقط، في ظلّ تدهور قطاع الطب اقتصادياً وهجرة الأطباء التي تمتد إلى الطلاب والخريجين
ليس سهلاً بالنسبة للطلاب في تونس تأمين مساكن في جامعاتهم بسبب الضغط الكبير عليها. أما المساكن الخاصة، وإن توفرت، فإن أسعارها مرتفعة. وحتى اليوم، ما زال البعض من دون مساكن
لم تخلُ دورة هذا العام من الحضور العربي وإن قلّ مقارنة بدورات سابقة، مثل المسرحي وجدي معوّض، والتشكيلية زينة أبي راشد، والروائي هشام مطر والكاتب شكري المبخوت والشاعر فرج بيرقدار، تنوّعت مساهمتهم بين الأدب والتشكيل والمسرح وشهادات حول الواقع العربي.
يحتار الجزائريون بين قضاء عطلة الصيف في شواطئ البلاد بكل ما تحمله معها من مشاكل ومنغصات، وكذا عبء الارتفاع في الأسعار الذي يطاول كل شيء، أو تحمّل أعباء السفر نحو بلدان أخرى وتحمّل تكاليفها.