سكتت ضحكات أفراح واحتفالات عيد الأضحى في غزة هذا العام، وحلّ بدلاً منها صمت ترقّب المصير الآتي للحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. يقول كثيرون في المحيط العربي ودول العالم إن أبناء غزة تمسّكوا، رغم كل ما يحصل، بأدنى مراسم الاحتفال بالعيد
في صباح العيد لا يأكل الناس في عُمان اللحم، إنّما الدجاج عادةً، وهنا يكون الموعد الصباحي مع ما يعرف محلّياً باسم "العرسية"، وهي خليط محلّي قديم ومتوارث.
أدى أبناء الجزائر اليوم الأحد صلاة عيد الأضحى في المساجد بجو من الخشوع والتضرع لله. وخُصص جزء من خطب العيد للتضامن مع الفلسطينيين، والدعاء للمقاومة بالنصر.
فرض ارتفاع درجات الحرارة في مجمل المدن العراقية، سطوته على أول أيام عيد الأضحى، بسبب بقاء الناس في المنازل، وعدم خروجهم صباحاً لشراء وجبة الإفطار المعتادة