انطلقت حكايات الموسم الرمضاني بحصة سورية أكبر مما قدّم في السنوات الماضية، عبر الاستفادة من موارد مالية جديدة وتعاونات مشتركة مع جهات لبنانية وخليجية. إلا أن رواية النظام السوري لوضع البلاد حالياً، تشابكت في غالبية الأعمال المنجزة في الداخل
في لقائه على "الجديد"، صرّح الكاتب السوري بأن المسلسل الذي ألّفه، "دقيقة صمت"، هو عمل مُعارض للنظام السوري. أثار الأمر جدلاً كبيراً، خصوصاً أن قناة "الجديد" مؤيدة.
أخذت الدراما العراقية، خلال السنوات السبع الماضية، استراحة إجبارية بسبب إهمال الحكومة لإنتاج الأفلام والمسلسلات المحلية، وذلك لانشغالها بالمشكلات السياسية والأمنية، ناهيك عن الفساد في مؤسسات الدولة
يمتنع المسلمون عن الأكل والشرب خلال رمضان ما يجعل مستويات الطاقة أقل من المعتاد، ومع ذلك لا يمتنع كثيرون عن ممارسة الرياضة خلال هذا الموسم. فكرة تؤيدها أنيد ألدينا، أخصائية التغذية في أونتاريو الكندية.
ينطلق شهر رمضان هذا العام بعدد مسلسلات أقلّ من المعتاد، نتيجة أسباب أغلبها سياسية ــ اقتصادية، في مصر، كما سورية. ففي مصر، غلبت الرقابة المضمون، فتكثّفت الإنتاجات الكوميدية بدل الاجتماعية ـ السياسية.
بعد غيابه عن المشهد الرمضاني يعود سامر رضوان هذا العام بنص كتبه لمسلسل "دقيقة صمت" في شراكة مع المخرج التونسي شوقي الماجري. "العربي الجديد" التقى الكاتب السوري للحديث عن عمله الجديد، وعن سطوة النظام على الدراما
تشهد الدراما السورية هذا العام ازدهاراً في الإنتاج، مقارنة بالسنوات الخمس الأخيرة. ورغم ذلك تبدو المشكلة الأساسية مرتبطة بالتسويق للإنتاجات المحلية، تحديداً بالنسبة للمسلسلات التي صوّرت في الداخل السوري وبالتالي بشكل أو بآخر تحت سطوة النظام