يُعيدنا اغتيال سبعة من أعضاء جمعية "المطبخ المركزي العالمي" المتطوعين في قطاع غزة، إلى الناشطة الشهيدة راشيل كوري. هنا، استعادة للوثائقي الذي يحمل اسمها.
أسبوعان فقط فصلا بين الذكرى السنوية لقتل قوات الاحتلال الإسرائيلي الأميركية الشابة راشيل كوري (16 مارس 2003)؛ واغتيال اليوم الثلاثاء نشطاء الإغاثة في غزة
استشهدت الناشطة الأميركية في غزّة حيث الإبادة قائمة، وكانت قد أرسلت لأمّها تقول: "ماذا بقي للناس؟ أخبريني إن كان بوسعك أن تفكّري في شيء. أنا لا أستطيع".
أطلق مجلس مدينة أريحا الفلسطينية اسم آرون بوشنل على أحد شوارعها، تكريماً للجندي الأميركي الذي أحرق نفسه أمام السفارة الإسرائيلية تضامناً مع الشعب الفلسطيني
ضمن سلسلة "ترجمان" في "المركز العربي"، صدرت النسخة العربية من كتاب "الدروع البشرية: تاريخ بشر على خط النار"، لنيف غوردون ونيكولا بيروجيني بترجمة محمود الحرثاني.
هناك الكثير من الأحرار الذين تضرّروا مؤخراً نتيجة مواقفهم الداعمة لفلسطين، وقبلهم آخرون كانت لهم مواقف داعمة لقضايانا، ما يوجب علينا دعمهم والتعريف بهم.
معلوم أنّ إسرائيل منذ قيامها كدولة ركنت إلى الدعم الأميركي. وهي ما كان لها أن تستمر لولا وجود الظهير الأميركي. وهي عاجزة عن البقاء من دون الترياق الأميركي