"لا يختلف العديد من الأشخاص الذين يعرضون سلعا للبيع عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن الباعة الجائلين" ذلك تشخيص يثير مخاوف الجامعة المغربية لجمعيات المستهلك.
يبدو أن حمى استنساخ الدراما التركية وتعريبها قد انتقلت إلى برامج تلفزيون الواقع العربية، فعُرضت أخيراً النسخة العربية من البرنامج التركي Maison d'amour
دفع الإهمال الذي تعيشه صينيات من أزواجهن في ظل الإدمان على الإنترنت وألعاب الفيديو ببعضهن إلى إطلاق حملة "لست روبوتاً"، في محاولة للفت النظر إلى واقعهن