يحتاج الفلسطينيون، عدا الانتخابات والتوافق الوطني، إلى إعادة النظر في مجمل النظام السياسي، فربما يجدُر أن يكون لديهم فقط رئيس أو رئيس وزراء، وليس كليهما.
قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، عُقب أداء الحكومة الجديدة اليمين الدستورية مساء اليوم الأحد، إن مهام الحكومة الحالية تشمل الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة
مرّت الذكرى التاسعة لمعركة إدلب بالتزامن مع تظاهرات ومبادرات تشهدها مناطق في شمالي غرب سورية، وتصوّب على القوى المهيمنة على الأرض، لا سيما "هيئة تحرير الشام".
الحكومة الفلسطينية الجديدة ليست بعيدة عن السياسة، فهي مستندة إلى ما تسمَّى التزامات منظمة التحرير وبرنامجها السياسي، أو بالأحرى التزامات الجهات المتنفِّذة فيها.
يرى محللون سياسيون أن رياح التغيير "القسري" تحت عنوان "الإصلاح" قد هبت بالفعل على السلطة الفلسطينية، بعد استقالة حكومة محمد اشتية على ضوء الحرب على غزة.
دعا رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية إلى "تبني خطة وطنية فاعلة تستجيب للتحديات ذات الطابع الوجودي الذي فرضته الحكومة الإسرائيلية الحالية ببعديها المتعلق بالاحتلال أو المتعلق بالوضع الفلسطيني الداخلي".
تؤكد مصادر عراقية لـ"العربي الجديد" تجدد المساعي لإقناع الإدارة الأميركية برفع العقوبات عن شخصيات عراقية، لكن هذه الجهود تصطدم برفض أميركي لمناقشة الملف رغم "الهدنة" بين الفصائل المسلحة مع الأميركيين لتعزيز فرص نجاح حراك حكومة محمد شياع السوداني.