تواجه المساعي داخل الإدارة الأميركية، بدفع من مصر والسعودية والإمارات، لتصنيف جماعة الإخوان المسلمين تنظيماً "إرهابياً" صعوبات عدة، خصوصاً أن بعض الأجهزة الأميركية النافذة ترفض ذلك، لاعتبارات عدة، وسط بحث عن حلول أخرى من بينها التركيز على الفرع
هي اليوم عضو مجلس منتخبة في محافظة أوبسالا، شمالي العاصمة السويدية استوكهولم. أسرتها في الأصل من مدينة صفد في فلسطين، ولدت وأقامت في مخيم اليرموك حتى سن الثامنة، إلى أن لجأ أهلها عام 1990نحو السويد.
رفع معتصمون في مدينة غزة لافتات تدين قطع السلطة الفلسطينية رواتب ومخصصات الأسرى والشهداء، وتطالب بوقف القرار والإسراع في صرفها، والتخفيف من أعباء وأزمات أسرهم في ظل الظروف القاسية التي تعيشها.
في البداية لا بد من الإشارة للإطار المفاهيمي العام الذي يوجه السياسة العامة الرسمية المصرية تجاه طرفي الانقسام الفلسطيني، فالنظام يتعامل مع حركة "حماس" كحركة مقاومة وسلطة بعد عام 2007.
ثلاثون عاماً على إعلان الاستقلال، وربع قرن على اتفاق أوسلو، لم تقم الدولة ولم تحل مشكلة اللاجئين ولم تعد المنظمة الممثل الشرعي الوحيد، قدمنا كل شيء ولم نحصل على شيء، وقعنا على اتفاق لا يتضمن حتى اعتراف إسرائيل بنا كدولة.
لقد صاغ اتفاق أوسلو العقيدة الأمنية الفلسطينية وفق معادلة أو منظومة متناقضة جداً ولا يمكن أن تلتقي أبدا، عقيدة تطالبه بمكافحة الإرهاب أي مواجهة المقاومة وربما الاصطدام معها
تُعنى الفنانة الفلسطينية، بتوثيق الذاكرة الفلسطينية، وحملها إلى العالم، عبر ألحانها وكلمات أغنياتها. تتنقل بين المخيمات الفلسطينية، في الأردن ولبنان وسورية، تحصي الأغنيات التراثية، تنصت لأحاديث الجدّات وتجمع رواياتهنّ عن أحداث ومناسبات كلّ أغنية.
برزت في الأيام القليلة الماضية تحركات عدة من قبل أطراف مختلفة من أجل تقديم المساعدات لسكان غزة المحاصرين. لكن هذه التحركات اقتصرت على البعد الإنساني، وغاب عنها البعد السياسي الذي يعتبره كثيرون الأهم لحل أزمة غزة المزمنة
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
ضياء خليل
23 مايو 2018
عزمي بشارة
كاتب وباحث عربي، مدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.
نص محاضرة المفكر العربي، عزمي بشارة، في المؤتمر الخامس للدراسات التاريخية "سبعون عاما على نكبة فلسطين.. الذاكرة والتاريخ"، والذي عقد في الدوحة أيام 12 - 14 مايو/ ايار 2018.